|
|
|
|
بتـــــاريخ
:
|
9/1/2008 4:58:59 PM
|
الفــــــــئة
|
طرائف وعجائب
|
التعليقات
|
المشاهدات
|
التقييمات
|
0
|
1260
|
0
|
|
|
|
موضوعات متعلقة
اللص الراقي..
حقيبة ماسية بمليوني دولار!!!
قائمة أغلى اللوحات في العالم ..
@@خليها تخيس ...وغزه تعيش@@مين هي ادخلى وشوفى, حمله لمقاطعة البضائع للسقوط بالصهاينه
ادخل واتجنن 2 تورتات عجب
صووور اغرب ,,,, و ا كــــبــــر ,,,, ســــبـــــع ,,, حــــفــر ,,,, في العااالم,,
11 ألف جنية قيمة فاتورة الجوال!!
|
صورة للنبي محمد تثير غضب المسلمين
صورة للنبي محمد تثير غضب المسلمين |
بدأ ناشطون عرب ومسلمون على شبكة الانترنت حملة الكترونية لازالة صورة تظهر النبي محمد يتحدث الى أصحابه يبثها موقع الموسوعة الالكترونية المفتوحة "ويكيبيديا" التي ذكرت في وصف الصورة أنها منقولة عن كتاب قديم بعنوان "الأثار الباقية" للعالم العربي الشهير البيروني.
|
|
|
سيف الرسول محمد صلى الله عليه وسلّم |
|
وقال المسؤول عن الحملة التي اطلقت على موقع "كير تو بيتشن سيت" أو "رعاية مواقع الاحتجاج" ويدعى فاراز أحمد في التعريف بأسباب اطلاق الحملة ان الغرض منها تعريف محرري "ويكيبيديا" كيفية احترام أصحاب الديانات الأخرى وخاصة الاسلام.
وأضاف فاراز - ويبدو من اسمه أنه ينتمي الى أصول أسيوية - أن العالم كله أصبح يعرف ان الدين الاسلامي يحرم اظهار صور الأنبياء جميعا وليس فقط النبي محمد بالاضافة الى رفض ظهور صور للصحابة المقربين الا أن "ويكيبيديا" ضربت بكل ذلك عرض الحائط وبثت صورا لنبي الاسلام وأصحابه. وأشار الى أن الموسوعة لم تكتف باظهار جسد النبي مع تظليل وجهه مثلما يفعل كثيرون وانما عمدت الى اظهار صورة واضحة المعالم لوجهه لا يعرف مصدرها.
ودعا فاراز كل المسلمين والمهتمين باحترام الأديان في العالم لتوقيع وثيقة الاحتجاج المقرر ارسالها فور وصول أعداد الموقعين لها الى عشرة الاف الى مسؤولي ويكيبيديا لحذف الصورة. ووصل عدد من وقعوا وثيقة الاحتجاج حتى كتابة هذه السطور الى 12 ألف شخص كتب بعضهم تعليقات عنيفة ضد كل من يتهجم على الاسلام بينما اعتبر اخرون أن الأمر ليس عابرا وأنه مدبر من قبل جهات تحاول النيل من الرموز الدينية الاسلامية في ظل هجمة شرسة على المسلمين. لكن عددا من الموقعين علقوا بأن ظاهرة الهجوم على الأديان السماوية كلها تسود العالم حاليا من جانب أشخاص وجماعات تدعو لنبذ الأديان كلها والتعامل معها على أنها شيء من الماضي لا يستحق البقاء في عصر متطور.
|
|