1. نصف الزيجات تنتهي بالطلاق.
هناك مبالغة شديدة في احتمالات الطلاق. فإن احتمالات الطلاق الفعلي هو أقل من ذلك بكثير عندما تأخذ في الاعتبار حقيقة أنه نسبة الطلاق في السنة الاولي هي نصف وتقل بعد ذلك نسبة الطلاق في مراحل الزواج ، وأن نسبة الطلاق ليست هي نفسها كل عام ، وأن نسبة الطلاق في الولايات المتحدة لم تتعدي 10% من نسبة المتزوجين ككل."ممنوع النقل دون ذكر المصدر واسم الكاتبة"
2. ولادة أول طفل تبدأ معها بناء أطلال الزواج.
كثيرا ما يغار الاباء من اهتمام زوجاتهم بالاطفال والغريب أن هؤلاء الاطفال هم اطفالهم ، فغريبة حقا نفسة الرجل ، وكيف يغار من اولاده ويريد نفس الاهتمام من زوجته كما تهمتم بطفل صغير هو ابنه، وهو مايسمي بالتحول إلي الأبوة ، وهي من أقسي الاوقات علي المتزوجين حديثا ، حيث يأتي أول طفل ليزيد الحياة تعقيدا ويزيد المسئوليات الملقاة علي عاتق الزوج والزوجة الذين أصبحوا الان أب وام ، ويجب أن يعلم الزوج والزوجة في هذه المرحلة أن الحياة الزوجية لا تسير علي وتيرة واحدة بل هي تتخذ شكل الامواج من حيث الارتفاع أو الانخفاض . وأن أقتسام كل شئ في الحياة الزوجية من أول الواجبات المنزلية وحتى رعاية الاطفال وصولا إلي الاهتمام الشخصي ببعضكم البعض هو قمة الرضا والسعادة الزوجية.
3. الاستشارات الزوجية لا تعمل.
وسائل الإعلام الشعبية في كثير من الأحيان تصور نمطية صورة المشورة للأزواج، ويضم صور الأزواج ورمي الوسائد على بعضهم البعض أو على الأقل القاء الشتائم في حين يبدو المعالج بلا حول ولا قوة. كما يتضح من البحوث التي أجريت في جامعة كاليفورنيا. يمكن للأزواج الاستفادة من العلاج والاستشارات الزوجية ، طالما أن هذه الأساليب تعتمد على الأدلة القائمة. وإذا كنت تسعى تلقي المشورة في الزواج، يجب التأكد من أن معالجك يستخدم الأسلوب الذي يشتمل على عناصر معروفة في تقديم الاستشارات الزوجية .
4. العلاقات بين الأضداد هي أكثر نجاحا من تلك التي بين الناس الذين هم مماثلة.
كنت قد قرأت مقولة لفيلسوف صيني تقول أن عندما أحب جزء مختلف من الدجاجة عن الذي تحبه زوجتي هو قمة النجاح العلاقة الزوجية ، ويرمي الفيلسوف الصيني أنه عندما لا يتعارك هو وزوجته علي جزء معين من الطعام هو قمة الهدوء في المنزل ، وهذا غير صحيح فكيف الحال لو اختلف الزوج والزوج في كل أمر في الزواج فستتحول الحياة إلي جحيم مطلق ، وإلي هذا الفيلسوف الصيني أقول لو كان هم الزواج ينحصر في الطعام ما وصل الزواج إلي مرحلة الطلاق أبدا.