وامام الامر الواقع اعترفت العروس المزيفة انها الابنة المكروهة في عائلتها التي احبت التخلص منها بأي شكل من الاشكال.
وقالت العروس ان والدها هددها وطلب منها عدم الكشف عن وجهها ومحاولة استدراج العريس بكافة الطرق لعدم اكتشافها، موضحة ان شقيقتها "العروس الاصلية" هربت مع عشيقها الى جهة غير معروفة بعد ان اقامت معه علاقة طيلة ست سنوات.
غسان قال انه أعاد العروس إلي أهلها بعد أن رفضوا القدوم لإعادتها إليهم، ورمي يمين الطلاق علي شقيقتها التي عقد عليها واحتفظ لنفسه بالمطالبة بكل ما دفع وبحقه الشخصي تجاه الأهل المخادعين، ومستغربا ماجري معه قائلا ان الوطن مليء بالفتيات المثقفات والجميلات ولماذا البحث خارج الحدود.
|