تفتقت السمااااء في وهنْْْ ومن خدرٍ لذيذ بُعث المسااااء وقنااادييل أُسرجت من حنااايااا الضوءء لتُســفد إنسكااااب الظلااام ولا ااازلتُُْ على مقااااعد الرضووخ أُعااانق حقااائب الإنتظاااار ورووحي بااااتت بلاااهووية لا شرقية ولا غربية وأبتسم في وهن .. للمعركة القائمة في السمااااءء والأرض على رووحي الممزقة الأطراااف وتُطل أحداااق الصمت من مكاااامن الشعور تُرتب تراااكم مشااااعر وتستر عورة وجدٍٍ مكشوفة وأنااا المُضغة المُخلـَّقة أقبع في زوااايااا تلك الرووح أًتـقن رسم الذهوول .. وابتسم للخيباااات المتتااالية أتصنع القووة كلماااا تراااخت ذراااعي عن معااانقة حقااائب الأنتظاااار وبرغم ذاااكرتي التي تحتاااال على النسيااان إلا ان أجندتي نفذت اوراقهاااا ومقعدي الخشبي تأآآآكل من قسوة الشتاااء لم أعــد أُصدق هشيــم أضلعي وتلك الذكريااات التي تمطرني أملاًًً أصااابها إعصاااار فيه ناااار فأتحرقت .. ولااااا زلت ُُُ متخمةٌ بالأماااال رغم حقوولي المُصفْررة وحتى لعبة الغياااااب المكشوفة أسمتني أسطوررة الإنتظاااار ... أُكتبوني في دفااااتركم أنثى إستعصت على النسيااااان هنااااا كنت انزف مشاااعر إمرأة مختلفة طيبة القلب