نظرت فى الحب فوجدت حب الله هو دفئ القلوب
لان الالم يأتى مع حب العبيدا
وان كان القلب قد هوى قلبا
وكان الانكسار هو نهاية الطريق
فخذ الاخرة هدفا لكى تتذوق من حب الحبيبى
فالدنيا سريعاً ما تزول ويكون الالم ذكرى للضعيفى
ان كان الحب هنا ولم يره الحبيبى
فلا تغضب اذا لم يرى النور الكفيفى
فقلبك هدية من الله لكى
فلا تهدى به من لا يرى البريق
فقلبك مسه الحب فبرق
فمن لا يملك البصر لا يستطيع ان يرى البريق
فأمشى فى نور قلبك واهتدى الى الطريق
افعلى مثل ما انا فعلت وانظرى الى نهاية الطريق
فاجعلى الاخرة جنة وريحها هو لقاء الحبيب