انتي مثل قمراً على صفحة الما
له صورة عندي وهي في السّما فوق
اتصافحك عيني وأنا كفي أعمى
مَالي جدى إلا مصافح الموق للموق
ياما شربتك شوف من خوف لا أظما
وياما الوله للوصل يّبس بي عروق
وياليتني بدلت نورك بظلما
واخترت لي غيرك من الناس مخلوق
اقول أحبك يا عذابي أو أكما
لا حاصلٍ قربٍ ولا نافعٍ شوق