| ولع رماد الشوق يامعذبي نار |
!!من كان يحلم باشتعال الرمادي ؟ |
| ماكنت احسب انه يكون اللقا حار |
لين التقينا واشبكتنا الايادي |
| وقامت لنا الذكري تغني على الطار |
تنساب باسماعي نغم حب هادي |
| حسيت شي لفني مثل الاعصار |
واستيقظت نشوة غلاك بفؤادي |
| اخذت لي سجه وانا شبه منهار |
بين الخيال وبين علمٍ وكادي |
| وفزيت يوم انى تنبهت وش صار |
مثل الذى توه صحي من رقادي |
| تغير الموقف بلا سابق انذار |
وغير المشاعر جت مشاعر جدادي |
| رديت لك عقب التجافي والانكار |
وطويت صفحات الزعل والعنادي |
| وتبددت ذيك المبادي والافكار |
ايه جنون افكار وايه مبادي |
| تراي انا مليتها لعبه النار |
ما احد لعبها قبلنا واستفادي |
| من رد للجنه عقب صالى النار |
حتى السموم يصير عنده برادي |