هناكْ
جِراحْ وَ جرحْ تدُمي القلبْ !
تَسْتنزفُ كُلَ شيءْ فلا يبقى شيءْ
جِراح وَ جرحْ !
سببتهِ أم كنتِ صاحبته ؟
أينْ أنتِ مِن هنا ؟
لا أطمح لكلمات شكركن ولا لكثرة المشاركات لموضوعي
فالتَّنَحِّيّ أبلغْ وإمتنان وورودي تنحنيّ خجلا
لإني أريد مشاطرتكنْ سؤالي وَ فكر
شُكراً لكنْ مقدماً
فتقديّر
هُنا حُلمْ مُنهكة مِنْ الجراحْ
وَ الفِكْرُ [....] !