ايا يا فؤادى الضعيف رفقا بى
فكم انا فى عشق النساء راسخا كالجبل العتيق
كم تمنيت لو كنت عنتره
اٌذكر بين العصور .. فارسا مقيت
انهش بقلب العذراء عبله
واصبح كابوسا للنساء مميت
هن اللاتى على حد سيفى خدم
وتحت اقدامى .. حاشيه
تترنم السنتهن بقيثاره الندم
فقلبى انا فى السماء رٌمح عاليا
وخصور النساء بين انياب الليل باقيه
تنهش بها كلاب الارض لسنوات قادمه
وتنسر من اجسادها نوارس البحر قِطعا داميه
فلسوف يبقى زئير الاسد متجليا
الى ان تٌمحى نباح الكلاب على النساء
فغدا أتيه