شبكة النبأ: في موجة غير مسبوقة تتعرض حقوق الزوج في أنحاء عديدة من العالم للانتهاك على يد زوجاتهم من خلال "الضرب"، وقد يبدو على هذا الكلام المبالغة لأول وهلة لكن التقارير الواردة من مصر وتايوان والصين تشير إلى حالات من هذا القبيل يعتريها الغرابة والتندر، ففي مصر لم يجد جزّار مصري وسيلة لوقف اعتداءات زوجته عليه بالضرب إلا بتهديدها بالسجن، وفي الصين لم يجد زوج وسيلة للاحتماء من "بطش" زوجته، التي تتلقى دروساً في الفنون القتالية، سوى إبرام عقد رسمي معها يتيح لها ضربه مرة واحدة في الأسبوع. وفي تايوان ذكرت وكالة الأنباء المركزية أن أكثر من أربعة آلاف رجل في تايوان سعوا للحصول على المساعدة بعد أن تعرضوا للإيذاء على أيدي زوجاتهم خلال العام الماضي.
من جهة أخرى أكدت دراسة حديثة أن الرجال والنساء ينجذبون لشريك الحياة الذي يشبههم من الناحية الشكلية ولكن التعرض للضغوط المختلفة يؤدي لحدوث خلل في هذا المبدأ.
ومن جانب آخر التحق عشرات من اليابانيين بمدرسة افتتحت حديثا في طوكيو وتهدف إلى مساعدتهم على الزواج، حيث توفر فصولاً دراسية مختلفة للراغبين في الزواج في وقت يبتعد فيه الكثيرون في اليابان عن الزواج أو يجدون صعوبة بالغة في الارتباط بشريك حياة.
وفي موجة
الإنسان يفضل اختيار شريك حياة يشبهه
أكدت دراسة حديثة أن الرجال والنساء ينجذبون لشريك الحياة الذي يشبههم من الناحية الشكلية ولكن التعرض للضغوط يؤدي لحدوث خلل في هذا المبدأ.
وخلص باحثون من جامعة ترير الألمانية إلى أن الحيوانات أيضا تفضل اختيار شريك الحياة التي يشبهها ولكن التعرض للضغط مثل وجود تهديدات قوية من قبل الأعداء أو نقص المواد الغذائية تجعل الحيوان يلجأ إلى «خطة طوارئ» لتأمين عملية التكاثر.
وحاول الباحثون الألمان معرفة ما إذا كانت هذه النظرية تنطبق أيضا على الإنسان ولذلك عرضوا صور نساء «مثيرات» على 50 رجلا ومعها أيضا صور نساء جرى إجراء تعديلات على وجوههن بشكل يجعل كل واحدة منهن تحمل بعض الملامح الشخصية لكل رجل من المشاركين في الدراسة. وطلب القائمون على الدراسة التي نشرت نتائجها مجلة «فوكوس» الألمانية في موقعها الإلكتروني أمس الأربعاء من نصف الرجال المشاركين فيها وضع يدهم في مياه مثلجة لمدة ثلاث دقائق وهو أمر من شأنه توليد شعور بالتعرض للضغوط.
وبعد ذلك شاهد الرجال مجموعة الصور وقام جهاز خاص برصد رد فعلهم من خلال حركات معينة في عضلات العين. بحسب وكالة الانباء الالمانية.
وكانت النتيجة أن الرجال الذين لم يتعرضوا لعنصر الضغط اختاروا النساء اللاتي تحمل وجوههن ملامح شبيهة لهم فيما فضل الرجال الذين كانوا تحت الضغط صور النساء المثيرة.
وخلصت الدراسة إلى أن وجود تشابه بين شخصين يولد شعورا بالثقة المتبادلة وهي مسألة في العلاقات العاطفية طويلة المدى.
جزار يستغيث بالشرطة لإنقاذه من زوجته!!
لم يجد جزار مصري وسيلة لوقف اعتداءات زوجته عليه بالضرب إلا بتهديدها بالسجن. فقد ذكرت صحيفة "الأخبار" اليومية المصرية أن الزوج انتهز فرصة نوم زوجته وأوثق قدميها بحبل ربطه في السرير ثم أحضر الساطور وهددها بالقتل إذا رفضت توقيع إيصالات أمانة على بياض.
وبعد توقيعها فك قيودها "فضربته علقة ساخنة" توجه بعدها إلى مركز الشرطة واتهم زوجته بضربه وطلب أخذ تعهد عليها.
وبعد استدعاء الزوجة اعترفت بضرب زوجها بسبب خلافات أسرية واعترف الجزار بإكراه زوجته على توقيع إيصالات الأمانة.
صيني يتفادي بطش زوجته بعقد يتيح لها ضربه أسبوعياً
وفي الصين لم يجد زوج وسيلة للاحتماء من "بطش" زوجته، التي تتلقى دروساً في الفنون القتالية، سوى إبرام عقد رسمي معها يتيح لها ضربه مرة واحدة في الأسبوع.
وقالت صحيفة "شونغكينغ أيفينين نيوز" الصينية إن الزوج، زانغ، 32 عاماً، لجأ إلى تلك الخطوة الفريدة بعد معاناة طويلة ومكثفة من لكمات شريكة العمر.
وعقبت الزوجة للصحيفة قائلة: "لا أريد ضربه لكن لا مجال لتفادي المشادات وهنا المكمن فأنا لا أستطيع تمالك نفسي"، مشيرة إلى أنها لجأت إلى ضربه ثلاث مرات في الأسبوع الذي سبق توقيع "العقد" الفريد بينهما.
وأقر الزوج أنه ذاق الأمرين من ضربات الزوجة، التي تدرس الفنون القتالية منذ الصغر، حتى أثناء علاقة الحب التي ربطت بينهما لمدة ستة أشهر قبيل الزواج.
وأضاف شارحاً: "قبيل الزواج، كانت تصفف شعرها بطريقة تجعلها تبدو كالمتوحشة، وعندما داعبتها بأنها تبدو كالنمرة.. وخلال الجدل الذي أعقب ملاحظتي تلك، ذقت أولى لكماتها."
وأكد الزوج أنه حاول مراراً تفادي المشاجرات "إلا أنه جراء تصميمه عدم خسارة أي من تلك المشادات" كان يخرج دوماً منها برضوض وجروح تغطي كافة جسمه.
ولكبح عدوانية الزوجة، اقترح "زانغ" عقد اتفاق بين الطرفين، وأمام والدي الزوجة كشهود، يقضي بأن تضربه الزوجة مرة واحدة أسبوعياً، وفق بنود العقد، على أن تعود لمنزل والديها لقضاء ثلاثة أيام في حال انتهاكها للاتفاقية.
وأضاف مستسلماً: "هي مطيعة للغاية لوالديها، وهما سيدعماني ويلقيان باللوم عليها."وأكدت الزوجة أنها تشعر دوماً بالأسف لدى مشاهدة تأثير ضرباتها البادية على "زانع"، وأكدت أن العقد المبرم سيضع حداً للكماتها.
وتعهدت: "الآن بيننا عقد، وسأجبر نفسي على التخفيف من استخدام القوة."
تايوانيون يستنجدون بعد تعرضهم للضرب من زوجاتهم
وذكرت وكالة الانباء المركزية أن أكثر من أربعة آلاف رجل في تايوان سعوا للحصول على المساعدة بعد ان تعرضوا للايذاء على ايدي زوجاتهم خلال العام الماضي.
وقالت الوكالة أنه خلال عام 2009 طلب 4428 رجلا الخط الساخن الذي أقيم من قبل وزارة الداخلية والخاص بالاساءات الاسرية من أجل طلب المساعدة بعد أن تعرضوا للايذاء من قبل زوجاتهم ، وذلك مقابل 1325 رجلا قاموا بذلك خلال عام 2002.
ونقلت وكالة الانباء المركزية عن تشانج هسو- يوان وهي مسئولة في الوزارة معنية بالعنف المنزلي قولها " هؤلاء الرجال عانوا من اساءات شفوية أو بدنية من زوجاتهم. واحد الاسباب هو أن بعض النساء يحصلن على اموال اكثر من الرجال وبالتالي فهن يلعبن دور المسيطر في المنزل ويبدأن في سب أو ضرب ازواجهن".
وقالت" بفضل الحملات لزيادة الادراك العام بشأن المساواة بين الجنسين فإن مزيدا من الرجال يرغبن في البلاغ عن اساءات يتعرضون لها على ايدي زوجاتهم". ومع المقارنة باعمال العنف التي تبلغ عنها السيدات فإن عددا قليلا من الرجال هم من يبلغ عن الاساءات من أجل حفظ ماء الوجه.
صيني يفيق على صدمة اقتران زوجته بـ800 رجل!
أن تخون زوجة زوجها ومع عشيق واحد فهذا خطأ واحد، وربما يحتمل المرء أن يسمع عن زوجة تخون زوجها، لكن أن تتزوج امرأة 800 رجل فهذا أمر يفوق الخيال.
على أي حال ربما تكون الحكاية التالية أشبه بالخيال، إلا أنها أحداثها وقعت في الصين، وتحديداً في مدينة نانينغ، عاصمة مقاطعة غوانغشي جيانغ ذات الحكم الذاتي.
فقد رفع مواطن صيني دعوى قضائية أمام المحكمة المحلية زعم فيها بأن زوجته "خدعت 800 رجل للزواج بها"، وفقاً لما ذكرته صحيفة "تشاينا ديلي" الصينية.
وأفادت الصحيفة أن المدعو "ون" البالغ من العمر 60 عاماً، تزوج من "آن" بعد أن التقى بها من خلال إعلان لذوي القلوب الخالية أو الوحيدين العام الماضي.
وقبل شهور قليلة مضت، اختفت "آن"، لكنه اكتشف بعد البحث في مقتنياتها دفتر ملاحظات دونت فيه أسماء 800 رجل تزوجتهم، بمن فيهم هو نفسه.
هذا وما تزال المرأة مختفية عن الأنظار حتى الآن، كما لا يعرف بعد ما سيكون عليه مصيرها بعد القبض عليها ومعرفة هذه الحقيقة. بحسب سي ان ان.
وبذلك تفوق "آن" على امرأة أمريكية كانت قد تزوجت من10 رجال، دون أن تطلقهم، إضافة إلى سبعة حالات أخرى مسجلة. وكانت السلطات الأمريكية قد ألقت القبض على الأمريكية من أصل كوبي في السادسة والعشرين من عمرها، قالت السلطات الأمنية إنها تزوجت عشر مرات على الأقل.
فيتنامي ينام بجوار عظام زوجته خمس سنوات
وقالت سلطات محلية في فيتنام إنها أمرت رجلا غطى الهيكل العظمي لزوجته في تمثال من الجبس ووضعه في سرير بجواره لمدة خمس سنوات بدفن البقايا. وذكرت صحيفة "ثانه ناين" الفيتنامية أن لي فان (55 عاما) مقيم في قرية هالام في منطقة ثانج بنه بإقليم كوانج نام نقل بقايا زوجته من قبرها في تشرين ثان 2004 بعد 20 شهرا من وفاتها وغطاها في تمثال من الجبس.
وقال فان لصحيفة "ثانه ناين" :" أنام معها كل ليلة.. أحيانا يقوم ابني (12 عاما) بمعانقتها أيضا عند النوم". وقال فان ثانج رئيس لجنة الشعب في منطقة ثانج بنه لوكالة الأنباء الألمانية:" إنه شخص مؤمن بالخرافات وأخبر الناس بأنه يشعر بأنه يكون أكثر قوة وانتعاشا عندما ينام بجوار بقايا زوجته.. أعتقد أنه رجل غير عادي."
وأفاد فان لوسائل إعلام فيتنامية أنه بعد وفاة زوجته نام بجوار ضريحها كل ليلة صافية. ولكي يقدر على النوم بجوار ضريحها في الليالي الممطرة قام بنبش قبرها وأحضر بقاياها للمنزل. وذكر فان أن جيرانه تملكهم الخوف في بادئ الأمر من زيارة منزله بيد أنهم اعتبروا أن موقفه طبيعي بعد مرور عدة سنوات.
وقال تران ترونج سانه رئيس لجنة الشعب في قرية ها لام للنسخة الإلكترونية من الصحيفة الفيتنامية إن السلطات المحلية لم تدرك الموقف حتى نشرته وسائل الإعلام الأسبوع الماضي.
سعودي يعتذر لزوجته بتعليق لافتة على جسر
ولجأ زوج سعودي إلى تعليق لافتة قماشية على جسر للمشاة في "الخبر" في محاولة منه لإرضاء زوجته، تضمنت طلبه الصفح منها والتأكيد على تمسكه بها بعد محاولات يائسة منه لإعادة المياه إلى مجاريها.
وأوردت صحيفة "عكاظ" السعودية أن اللافتة تضمنت طلب الزوج الصفح من شريكته حياته والتأكيد على تمسكه بها.
ولجأ الزوج إلى الحيلة بعد محاولات يائسة بذلها بغية إعادة المياه إلى مجاريها مع الزوجة عبر رسائل نصية على هاتفها النقال، وإرسال وسطاء لحل الخلاف الناشب بينهما منذ أكثر من شهرين، بجانب محاولات أخرى لذوي الطرفين.
وبحسب التقرير، وصف الزوج الخلاف بأنه "بسيط" ولا يتعدى كونه "زعل بنات" على حد تعبيره.وحول اختياره للموقع، ذكر الزوج أنه يعتبر ما فعله بمثابة "اعتذار رسمي" على مرأى من الجميع. وأرجع اختياره للمكان: "هناك سببان آخران لاختياره، أولهما أنه ملفت للأنظار، والثاني لقربه من مسكن أسرة الزوجة حيث لجأت إليهم، ما يعني أن فرص مشاهدتها للوحة ستكون أكبر."
واستبعد الزوج أن تكون تلك المحاولة هي الأخيرة لاستعادة زوجته، واستدرك "أتمنى أن تؤتي المحاولة ثمارها، وتعود زوجتي إلى منزلها"، على ما أوردت الصحيفة.
ورغم تعاطف معظم القراء في تعليقاتهم بالصحيفة مع الزوج إلا أن أحدهم نصحه قائلاً:"عليك بالثانية بدل هذه الخزعبلات التي لا تسمن ولا تغني من جوع."
وعلى نقيض الزوج الذي يبدي تمسكاً بشريكة حياته، طلق عريس سعودي زوجته ليلة الزفاف في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعد أن اكتشف أن لعروسه لحية.
يطلّق عروسه ليلة الزفاف.. والسبب لحيتها!
وأصابت الدهشة عريسا سعوديا ليلة زفافه عندما اكتشف أن زوجته التي اقترن بها لها "لحية" فما كان منه إلا أن بادر بطلاقها.
ولاحظ العريس وجود لون أخضر داكن في بشرة ذقن العروس بعدما أزاحت طبقة المكياج عن وجهها في ليلة الزفاف. بحسب رويترز.
وعند سؤال زوجها لها عن أسباب تغير لون بشرتها، أوضحت له عن معاناتها من اضطرابات وزيادة هرمونات، حسب ما أوضح لها الأطباء، ما أدى لظهور الشعر في منطقة الذقن بكثافة.
ونقلت صحيفة "عكاظ" السعودية أن العروس شرحت للزوج أنها بدأت في إزالة الشعر بشفرة الحلاقة (الموس)، ما أدى إلى تغير لون بشرة منطقة الذقن نظرا لكثرة الحلاقة.إلا أن العريس لم يستوعب الموقف فطلقها بعد أن استشار والدته.
ومن جهته، أوضح الدكتور هاشم مرعي أخصائي الأمراض النفسية في جمعية الرعاية الصحية الخيرية في المدينة المنورة أن اضطرابات الهرمونات عند المرأة تؤدي إلى أعراض جسمانية مثل التي ظهرت عليها.
زوجان أمريكيان ينجبان 19 طفلاً
وأنجب زوجان أمريكيان من ولاية أركنساس الأمريكية طفلهما التاسع عشر أمس, وقال موقع "بيبول دوت كوم" إن الأم وتدعى ميشائيل داجار (42 عاما) وضعت اليوم ابنتها جوسي برووكلي قبل موعد الولادة العادي بثلاثة أشهر.
وقرر الأطباء إجراء ولادة قيصرية للأم بعد شكواها من وجود حصيات بالمرارة, ولم يزد وزن الطفلة الصغيرة عند ولادتها على 623 جراما فيما أعلنت المستشفى أن الأم والمولودة في حالة صحية جيدة.
وكانت داجار المتزوجة من جيم بوب (44 سنة) منذ خمسة وعشرين عاما ولدت في ديسمبر 2008 ابنتها رقم 18. ويبلغ أكبر أبناء العائلة من العمر 21 عاما، وتسكن العائلة في بيت كبير ببلدة تونيتاون.
ويعرض برنامج تلفزيوني أسبوعي الحياة المضطربة للأسرة التي أنجبت عشرة من الأبناء وثمانية من البنات من بينهم أربعة توائم , وتبدأ جميع أسماء الأطفال بحرف "جي" الإنجليزي.
مدرسة لتحسين مهارات الراغبين في الزواج
والتحق عشرات من اليابانيين بمدرسة افتتحت حديثا في طوكيو وتهدف الى مساعدتهم على الزواج. وتوفر مدرسة "اينفيني" فصولا دراسية مختلفة للراغبين في الزواج في وقت يبتعد فيه الكثيرون في اليابان عن الزواج أو يجدون صعوبة بالغة في الارتباط بشريك حياة.
ويتعلم الطلاب من الجنسين في المدرسة كيفية التحدث والسير وتقديم انفسهم بكياسة لخطف قلوب وعقول شراكائهم المرتقبين وابائهم الذين كثيرا ما يمثلون عقبة رئيسية أمام نجاح الزواج.
ويدرس بالمدرسة التي افتتحت الشهر الماضي حوالي 30 طالبة وتقدم عدد مماثل من الذكور للتعلم بالمدرسة لكن من يحضر منهم أقل بكثير من الاناث.
وقالت كوزي سوجوارا (29 عاما) التي التحقت بالمدرسة بعد أن فشلت في مشروع زواج "لم أكن أتصور أن والدة صديقي يمكن أن تلعب مثل هذا الدور الكبير في علاقتي به ولكني ادركت الان أنني احتاج للبدء في التفكير بجدية في كيفية ابهار أقارب زوج المستقبل."بحسب رويترز.
ومع دخول النساء بدرجة أكبر في الحياة الاقتصادية وتغير سلوكياتهن الاجتماعية تجاه الزواج زاد عدد اليابانيين غير المتزوجين من الفئة العمرية من 20 الى 40 عاما عن أي وقت مضى.
وتظهر احصاءات حكومية أن ثلثي النساء تقريبا دون سن 34 عاما غير متزوجات رغم وجود 3800 شركة تقدم خدمات الزواج في البلاد. ويبلغ متوسط أعمار النساء من رواد المدرسة 30 عاما.
ويقدم المعلمون نصائح بشأن ملابس الطلاب ووضعية أجسادهم وحتى تفاصيل مثل كيفية وضع ساق على الاخرى أو الخروج من سيارة.
ويتعلم الرجال والنساء مهارات مختلفة من اعداد مائدة الطعام بشكل جيد الى التعبير عن مشاعرهم بشكل أفضل. وتتقاضى المدرسة 200 الف ين (2217 دولارا) سنويا من كل طالب.