بتـــــاريخ : 10/15/2010 2:51:52 PM
الفــــــــئة
  • الصحــــــــــــة
  • التعليقات المشاهدات التقييمات
    0 2459 0


    آثار الخضوع للعلاج بتنبيه النقاط الانعكاسية في الجسم

    الناقل : SunSet | العمر :37 | المصدر : byotna.kenanaonline.com

    كلمات مفتاحية  :

    آثار الخضوع للعلاج بتنبيه النقاط الانعكاسية في الجسم:

    توضح التقارير الخاصة بالأشخاص التي تم علاجهم بواسطة خبراء علم المنعكسات ما شعر به هؤلاء الأشخاص بعد العلاج، وقد انحصرت هذه الآثار في:

    1- الآثار أثناء العلاج:

    • شعور بالاسترخاء والراحة.
    • غثيان أو عدم ارتياح نتيجة لردود الفعل لشعورية.
    • قد يشعر الشخص برغبته في البكاء أو الضحك.
    • قد يتنهد الشخص أو يتثاءب أو يغلب عليه النعاس.
    • تغير درجة حرارة الجسم إما بالسخونة أو البرودة.
    • إحساس بالتنميل في القدم أو في الجسم.
    • إحساس بوخز في القدم حول المناطق المحتقنة.

    2- الآثار بعد العلاج:

    • أعراض شبيهة بنزلة البرد مثل رشح الأنف.
    • سعال، وكان المخاط تم طرده من الرئتين وممرات الجهاز التنفسي.
    • التبول المتكرر، إسهال، أو انتفاخ.
    • صداع، عرق متزايد، طفح جلدي أوعطش.
    • إرهاق، ازدياد في الطاقة، تثاؤب.

    3- آثار على المدى الطويل:

    أ- تقليل الضغوط وتحفيز الاسترخاء:

    العديد من الأشخاص الذين مروا بتجربة العلاج بتنبيه المنعكسات شعروا باسترخاء أفضل عن القيام بمساج الجسم العام، وخلال العلاج، كل ما يُطلب من الشخص هو الاسترخاء، كما يكون هناك موسيقى هادئة وزيوت عطرية وإضاءة خافتة .. وكل هذه العوامل من أجل تهيئة الفرد للنعاس والاسترخاء.

    قد يذهب الشخص في النوم ويصف حالته بعد الانتهاء من جلسة العلاج وكأن الطاقة والنشاط لديهم قد تجددت. وحوالي 75% من الأمراض المتصلة بالضغوط، ومنها: الصداع، آلام الرقبة، تيبس الكتفين، وبالمثل الإصابة بنزلات البرد الشائعة و الأنفلونزا- يقرون من خلال خضوعهم لهذا النوع العلاجي بأنه "الوقاية خير من العلاج"، ولذا فلا داعي للدهشة لتزايد شعبية علم المنعكسات بوصفه وسيلة لتخفيف الضغوط وعلاجها.

    ب- الشعور المتزايد بالطاقة:

    يُقال أن علم المنعكسات يفتح ممرات من أجل تجديد النفس، تنشيط مستويات الطاقة بعد العلاج مباشرة وتستمر الفاعلية لعدة أيام بعد ذلك.

    كما تحرر الشخص من الشعور بعوز الدافع أو الإرهاق أو عدم القدرة على التركيز، كما يحسن من مستوى أداء الجسم بشكل عام.

    ج- الفوائد الأخرى المحتملة لهذا العلم:

    • علاج الحالات الحادة والمزمنة.
    • الحالات المرضية المتصلة بالتعرض للضغوط.
    • اضطرابات النوم.
    • الإصابات الرياضية المختلفة.
    • علاج وقائي.
    • زيادة اليقظة العقلية.
    • تحفيز الإنتاجية والإبداعية.
    • رفع أداء الوظائف المتداخلة لأجهزة الجسم.


    كلمات مفتاحية  :

    تعليقات الزوار ()