تجاوزت الحملات الانتخابية للكونجرس الأمريكى مرحلة السخونة لتدخل منعطف العنصرية والخطاب الإعلامى البذىء، من خلال ملصق كاريكاتيرى ضخم.
ملصق عنصرى يصور أوباما كإرهابى ورجل عصابات
والذى يصور الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى أربع شخصيات، هي انتحاري إسلامي, وشاذ جنسيا, ورجل عصابات مكسيكي, وزعيم مافيا, موجة انتقادات في الولايات المتحدة قبيل الانتخابات التشريعية المقررة الشهر المقبل.
وكتبت في أعلي هذا الملصق الكاريكاتيري الملون عبارة صوتوا للديمقراطيين, وقد تم التلاعب بأحرفها, بحيث يصبح معناها بالإنجليزية صوتوا للفئران.