قصيدة اسوار وقلادة
حبيبي لاتحاسبني على ماضي بعمري فات
انا حبيت قبلك بس احبك موت وزياده
حبيبي وش تحاسبني عليه وتبدي الشرهات
على جرحن بوسط القلب حتى الطب مافاده
تحاسبني على قلبن هلك من كثرة الطعنات
على كثر الجروح اللي تجي فيه اصبحت عاده
تحاسبني على حبن مضى كله الم واهات
على الحظ اللي اتعبني بميلاته وبعناده
تحاسبني على عمرن قضيته هم مع حسرات
على قلبن جريح وصار جرحه شربه وزاده
حبيبي يابعد روحي دخيلك تدمح الزلات
ترى الحب الحقيقي ياحبيبي معك ميلاده
انا لولا غلاتك ماكتبت الشعر والابيات
ابنظم لك من بيوت القصيد سوار وقلاده
بيوت الشعر لامني بغيت اوصف جمالك جات
تجي غصبن عليها لاجل سيد البيض منقاده
رديت عليه بهذه الابيات
الا ياللي نظمت الشعر واهديته لنا بالذات
نظمت ابيات شعرٍ لو تسمى سميت غادة
بيوتٍ كلها جزلة ولا عدت من الهزلات
سكبها شاعرٍ بين العرب ما شيف نقاده
كريمٍ وافيٍ لو حاتم الطائي هنا ما مات
يتوه بسكهٍ يمشي بها ما يعرف امراده
لفت انظار غيرك بالحقيقة ما عليه اثبات
ولو للشعر بيتٍ يسكنه فا انتم له ابلاده
اذا شبهت بيتٍ من بيوتٍ كلها عطرات
بقول اشبه بسيفٍ منسحب من داخل اغماده
عسا عمرك طويل وجعل من جابك له الجنات
بحيثه جاب صقرٍ حر ما قيل ان احد صاده
اشبوحه طايلاتن للعلالي يدخل الصعبات
وكل الصعب عنده يجعله من تحته اوسادة
انا لو بمدحك موفيك لو جمعت بالكلمات
ولكن السموحة يوم حرفي اعلن ارقاده
رد الشاعر ملفت الانظار
قصيدي لانخيتك قوم هات ابياتك الجزلات
ترى قلبي على هزل القصايد يعلن احداده
ابرقابك على روس الجبال النايفه مرات
مادام الله وهبني الشعر مصداره وميراده
ابيك تروح ياشعري تزور الغاليه بسكات
والا منك وصلته ياقصيد بهمستك ناده
تجي دار ( العذوب) الشاعره واميرة الخفرات
ترى الترحيب بالضيفان دايم عندهم عاده
اصيله بنت اصيلن فالشجاعه كاسب الطولات
ورثها بعد ابوه اللي ورثها قبله اجداده
كريمه والكرم في ربعها من ماضي الاوقات
تعلوا فالكرم بين العرب لين اصبحوا ساده