يقولون لي: دَعْ نَصْرَ مَن جاءَ بالهُدى وغالبْ لنا غِلابَ كلِّ مُغالبِ وسلِّمْ إلينا أحمدا واكْفَلَنْ لنا بُنَّياً، ولا تَحفِلْ بقولِ الُمعاتبِ فقلتُ لهُمْ: الله ربِّي وناصِري على كلِّ باغٍ من لؤيِّ بنِ غالبِ