مين تحب أكثر مراتك......ولا......شغلك !!!!!!!!!!!! !!!!!
(الجواب تحت)
كل نساء العالم يتهمن أزواجهم بأنهم بيحبو الشغل أكثر منهم
وأنا اصالة عن نفسي ونيابة عن الرجال أعترف بأن هذا صحيح ..........صحيح ...... صحيح ليه....؟؟؟؟؟؟؟
لي أسبابي ومبرراتي التي أرجو منكم التفكير فيها بعين العقل:
أولا .........الشغل بيصرف عليّ .... بس أنا اللي أصرف عليها!!!
ثانيا........في الشغل ممكن تزعق براحتك و زعيقك يجيب نتيجة...
مع مراتك صعب انك تزعق براحتك ومهما زعقت مش هيجيب نتيجة ...
ثالثا ........ممكن تزوغ من الشغل في أي وقت من غير ماحد ياخد باله ... أو تخلي حد من الزملاء يغطيك
أنما تزوغ من مراتك .. هيهات ..أنسى …..
رابعا ........في الشغل عندك مدير ممكن ترضيه لو اشتغلت كويس ....
إنما مراتك لو عملت قرد .. حمار .. أي حاجة مش ممكن ترضيها !!!
خامسا.......في الشغل من حقك تاخد أجازه...عندك عارض واعتيادي
دا غير يوم الجمعة....والعطلات الرسمية.....بصراحة الشغل خفيف ع القلب.....
أنما مع مراتك...مش ممكن تاخد أجازه......بالعكس دانت لازم تلزق فيها يوم إجازتك و إلا يبقى نهار اهلك مالوش ملامح.....!!!!
سادسا ........في الشغل ممكن تترقى و تاخد منصب بيه....وباشا كمان ويبقى لك مكتب لوحدك ..... و مراسل.....و سكرتيره خاصة …. والكل يضرب لك تعظيم سلام.... في ا لبيت ح تعيش زوج وتموت زوج...... واللقب الوحيد اللي ممكن تاخده لما تنادى عليك مراتك وتقولك.... يا بابا......أو...... .يا حاج.......... ولما تعجز... تقولك.....يا بركه
سابعا .......الشغل لو زهقت منه ممكن تسيبه بدون مشاكل.... وبسهوله .... أنما مع مراتك......لو روحك طلعت.....لازم تحط في بقك كوتش وتفكر مليون مره.....في المحاكم والمؤخر و النفقة.. والعيال
ثامنا ........ في الشغل...لو سبته ....أو بلغت سن المعاش بتاخد مكافأة كبيره....ومعاش...وحفله تكريم ....
أما مراتك لو سبتها قبل ما تموت... أنت اللي ح تدفع مكافأة ومؤخر ونفقه......وشقه كمان....... وتتحبس لو ما دفعتش
تاسعا.........ممكن تغير شغلك وتتنقل لغيره لو لقيت شغل أحسن منه....... في حين أنك طوووول الوقت بتشوف بنات أحلى ميت مره من مراتك بس ماتقدرش تغيرها........
عاشرا......في الشغل....متأمن عليك عشان لو حصل لك حاجه...... ولو حصل لك حاجه.....مراتك هي اللي هاتقبض التأمين
في النهاية ... بتحب مين أكتر...مراتك ولا شغلك ؟؟
أكيد مراتك ... أحسن يوقع الايميل دة في ايدها ...
تبقى مصيبة