بتـــــاريخ : 7/5/2011 1:42:06 PM
الفــــــــئة
  • الأســـــــــــرة
  • التعليقات المشاهدات التقييمات
    0 1681 0


    لازم الكل يجوز وبسرعه

    الناقل : **princess_hams** | العمر :34 | الكاتب الأصلى : هدى القلوب | المصدر : forums.fatakat.com

    كلمات مفتاحية  :
    اسرة لازم جوز سرعه

     


    الزواج يحميكى من مرض السرطان
    يعتقد العديد من البشر أن الزواج هو أحد أسباب التقدم فى السن، وأن الشخص بمجرد دخوله قفص الزوجية يشيب شعره، ولكن الدراسات أكدت أن الزواج يعزز إمكانية النجاة من سرطان القولون في كل مراحل المرض.
    وذكر موقع "ساينس ديلي" الأمريكي أن باحثين في جامعة بريجهام وجدوا أن خطر وفاة المتزوجين بسرطان القولون يقل بنسبة 14% عن غير المتزوجين.
    وقد أجرى الباحثون دراستهم على 127753 مريضاً، وأكد الباحث سفن ويلسون المسئول عن الدراسة أن السيطرة على المرحلة التي اكتشف فيها السرطان أمر مهم. وتبيّن أن منافع الزواج التي ظهرت في الدراسة كانت هى نفسها للرجال والنساء.
    وأشار ويلسون إلى أنه من الصعب تحديد السبب الأساسي لذلك، لكن إحدى الأفكار البسيطة هي أن الزوج يشكل راعياً مهماً لشريك حياته خلال فترة حساسة من عمره، وأن الدعم الإضافي قد يترجم بإدارة أفضل للمرض، وبالتالي نتائج أفضل.
    فوائد الزواج



    وفي هذا الصدد، توصلت دراسة حديثة إلى أن المطلقين والأرامل في منتصف العمر تزداد فرص إصابتهم بالخرف ثلاث مرات أكثر من غيرهم من المتزوّجين.
    ومن خلال الدراسة اتضح أن الأشخاص في منتصف العمر الذين يعيشون لوحدهم يزداد خطر إصابتهم بالخرف مقارنة بنظرائهم المتزوجين أو الذين لديهم شركاء جنسيين، كما تبيّن أن النساء بشكل عام أقل عرضة للإصابة بالخرف من الرجال.
    وخلصت الدراسة إلى أن هناك "علاقة أساسية بين الوضع العائلي في منتصف العمر وبين القدرات العقلية في مراحل الحياة المتقدمة"، فيما رأى باحثون آخرون إن الضغط النفسي الذي يصيب المرء عندما يصبح أرملاً قد يلعب دوراً في تدهور حالته العقلية والاصابة بالخرف في ما بعد.
    كما أكدت دراسة أمريكية أن الزواج السعيد يخفض ضغط الدم لدي الرجال والنساء في حين أن الزواج التعيس يرفع ضغط الزوجين.
    واكتشفت جوليان هولت لنستاد من جامعة بريجهام يونج أن ضغط الدم المسجل خلال 24 ساعة لدي الرجال والنساء السعداء في زواجهم كان أقل بأربع درجات منه عند العازبين.

    وشملت الدراسة مراقبة ضغط دم 204 أشخاص متزوجين و99 شخصاً من العازبين علي مدي 24 ساعة، وكشفت الدراسة أن المتزوجين التعساء يعانون من ارتفاع ضغط الدم أكثر من المتزوجين والعزاب السعداء، لكن الدراسة أظهرت ان وجود أصدقاء داعمين لا يحسن وضع ضغط الدم لدي العزاب أو المتزوجين التعساء.
    وقالت هولت لنستاد: "يبدو ان ثمة فوائد صحية للزواج، لكن لا يكفي أن تكون متزوجاً حتي تكون بصحة جيدة.. ما يحمي الصحة هو أن يكون الزواج سعيداً"، وفقا لصحيفة "القدس العربي" .
    واكتشف الباحثون ان ضغط دم المتزوجين وبخاصة السعداء منهم
    ينخفض خلال وقت النوم أكثر منه عند العزاب.
    كما توصلت دراسة حديثة إلى أن الزواج له فوائد كثيرة تنعكس على الصحة العقلية والجسدية للزوجين.
    وأوضح البحث أن الصحة العامة للأزواج أفضل كثيرا من غير المتزوجين، كما أن فرص إصابتهم بالأمراض تقل بعد الزواج، وأضاف أن نسبة الانتحار بين المتزوجين أقل منها بين غير المتزوجين.
    ومن الفوائد التي تعود على المتزوجين أيضا أن متوسط إقامة المتزوجين في المستشفيات يقل كثيرا، بينما يرتفع معدل شفائهم.
    وتبين للباحثين أيضاً أن الجهاز المناعي لدي المتزوجين أقوى أداءً، وفيما يتعلق بالصحة النفسية، وجد البحث أن المتزوجين أقل عرضة للاكتئاب والتوتر والقلق.

    تشابه بين الأزواج
    كثيراً ما نلاحظ شبهاً كبيراً بين الأزواج، ويفسر العلماء ذلك من تقاسمهما للتجارب معاً.
    وشرحاً لذلك أطلق علماء الأحياء بجامعة ليفربول هذه الدراسة لفحص السبب في أن العديد من الأزواج يميلون لشبه أحدهما الآخر.
    ويشرح الطبيب توني ليتِل بالقول: "هناك اعتقاد
    شائع بأن الأزواج خاصة منهم من عاشا معاً لسنوات عديدة يشبه أحدهما الآخر؛ ولفهم السبب في حدوث هذا تأملنا الافتراض بأن الناس يصنع الواحد منهم شخصيته بناء على تقاطيع وجهه؛ فوجدنا أن الملاحظات العمرية، والجاذبية، والشخصية كانت شديدة الشبه بين الزوجين؛ فمثلاً إذا صُنّف وجه الأنثى بأنه "اجتماعي النزعة"، فمن المحتمل الكبير أيضاً أن يصنّف وجه شريكها على أنه "اجتماعي النزعة".
    فيقول: "وجدنا أيضاً أن الزوجين المقترنين من فترة طويلة أنهما ذوا شخصيات أكثر تشابها عن أولئك المقترنين لفترة غير طويلة، وينتج هذا من تقاسم التجارب معاً مما يؤثر على مظهر وجهيهما".
     

    دماغ العاشق
    وفي دراسة أخرى حاولت إجراء الكشف على عقول أولئك المحبين، ظهر للباحثين أن دماغ العاشق يفرز سلسلة من المواد الكيماوية المنشطة.
    ومن شأن هذه المواد إحداث حالة من النشوة، تشبه إلى حد بعيد الشعور الذي يصاب به المدمنون على السموم بأنواعها.
    وقد وجد العلماء أن من المواد التي يفرزها الدماغ أثناء الوقوع في الحب مادة "بنيلتيلمين" الموجودة في الشوكولاته، ويدمن الشخص على تلك المواد التي يفرزها الدماغ.

    ويفترض العلماء أن تكون مشاعر العذاب، والتي تتبع الانفصال عن الحبيب، مشابهة بشكل أو بآخر للشعور الذي يصيب الأشخاص المدمنين الذين يحاولون ترك هذه الآفة.
     

    الإدمان سر بقاء الزواج
    ومما يفسر بقاء الأزواج معا لمدة طويلة قد تستمر إلى نهاية العمر، توصل مجموعة من العلماء الأمريكيين إلى أن الحب يصل بالأزواج إلى حالة من الإدمان لبعضهما البعض.
    وخلص العلماء من إجراء أبحاثهم على فئران الحقل، وهي تتزاوج مع نفس الشريك طوال مدة حياتها، أن هناك غدتين في مقدمة الرأس لهما دور أساسي في الشعور بالارتباط وهما نفس الغدد التي تدفع الإنسان إلى الإدمان على المخدرات والجنس والطعام، ومن هنا توصل العلماء إلى أن أن الوقوع في الحب يزيد من إفراز هذه الغدة.
    أما فيما يخص مشاعر الحب الخاصة بالأمومة، فبعكس ما قد يتصور من أن الحب والحنان الزائد الذى تمنحه الأم لوليدها يربى أولاداً ضعيفي البنية والشخصية، أكد المحلل النفسانى الن براكونيه فى كتابه الأم والأبن، أنه كلما كانت الأم محبة، زادت فرص الأبن فى أن يكون رجلاً سعيداً.
    ويقول المؤلف إن الأم كثيراً ما اتهمت بأن العلاقة الوثيقة بينها و بين ابنها هى المسئولة عن الصعوبات التى يواجهها هذا الابن، وكذلك صورة الأم التي تفرط فى العناية بأولادها قد فسرها البعض بأنها سلبية، ولكن هذه الاتهامات كما جاء في فصول هذا الكتاب قد جانبها الصواب، حيث أظهرت التجارب أن الحب الذي تمنحه الأم لأولادها يجعلهم أقوياء.
    أطعمة تزيد رومانسيتك


    يطغى اللون الأحمر على كثير من الأطعمة، بل إن لونها هذا قد يكون السبب في تأجيج المشاعر وإثارتها، حيث أوضحت دراسة حديثة أن الفراولة وما يماثلها من الفواكه الصيفية كالكرز والتوت تملك تلك المميزات.
    وأكدت دراسات علمية حديثة أن رائحة ومذاق وشكل أطعمة معينة قد تشعل لهيب الحب، وتثير الرغبة العاطفية بين الزوجين، ومنها الفلفل الأحمر، والموز والجزر.
    وقد أطلق الباحثون على هذه الأطعمة اسم "محفزات الحب"، مشيرين إلى أنها لا تمنح الشخص شعوراً بالحب ولهيب العاطفة فقط، بل تجعله رومانسياً وأكثر قدرة علي الغزل والتعبير عن أحاسيسه.

    وأشار العلماء أيضاً إلي أن أنواع الأطعمة التي تحتوي علي مواد وعناصر غذائية متنوعة، تؤثر علي الجسم من الناحية الفسيولوجية بطرق مختلفة، بل أن تاثيرها يختلف باختلاف المرحلة العمرية.
    وقد ذهب هؤلاء إلى أغرب من ذلك، مشيرين إلى أن وقت البحث عن شريك للحياة يتطلب من الإنسان اختيار أطعمة مناسبة، على أن تكون من تلك التى تفرز هرمونات ومواداً كيميائية تجعله سعيداً، وتزيد ثقته بنفسه، وتذلل له العوائق، وتمنحه إحساساً بالحب والرومانسية، مؤكدين أن الفلفل الحار والموز والجزر من أشهر هذه الأطعمة.
    فالمأكولات المتبلة تزيد نبضات القلب، وتزيد إنتاج العرق، بينما يحتوي الموز علي مواد كيميائية
    منشطة للدماغ، ورافعة للمزاج والثقة بالنفس، أما الجزر فيثير الشهوة العاطفية، بسبب محتواه العالي من الألياف. غير أنه ومنعاً للفهم الخاطئ، فان الخبراء اختتموا قولهم بأن هذه الأطعمة لا تحل المشكلات الجنسية أو العاطفية، ولكنها تقوي رابطة الحب والمودة في حال وجودها بالفعل.

     

     

    كلمات مفتاحية  :
    اسرة لازم جوز سرعه

    تعليقات الزوار ()