مجارة سمو الشيـخ حمـدان بـن محمـد
بــــن راشــــد آل مـكــتــوم ii(فـــــزاع)
ل دولـــــة بـأهـالـيـهــا iiل(عــــــزام)..
راســـي مـصــدع ولا يـنـفـع iiبـنـدولــه
مــا ينـفـع إلا القصـيـدة يــوم اسويـهـا
ومـا كـل شاعـر أهـل الألات غنـوا iiلــه
قـصـايــد تـسـتـحــق انـــــك iiتـغـنـيـهـا
لـو كـل شـاعـر يـهـز المجتـمـع iiقـولـه
كـان استـوى عالـي القـمـه و iiواطيـهـا
وانـا مــن العنـبـره تطـيـب لــي iiتـولـه
والمسك والعـود التـزرق فـي iiنواحيهـا
قصيدتـي مـا تجـي والبيـت مــا اقـولـه
الا وانـــا مـقـتـنـع ف بـيـتــي وفـيـهــا
منها ملوك الشعر فـي الأنـس iiمذهولـه
وملـوك جـن الشـعـر مـاهـي iiتجاريـهـا
ومـا كــل بـيـت يـهـز القـلـب iiمفعـولـه
يـسـري بــي الـعـر والفـكـرة iiاسـريـهـا
رسايـل (أحمـد) لا مـن جـات iiمرسولـه
راضـي عليهـا ونفسـي منـه مرضيـهـا
نــوادر الشـعـر مــن شــرواك مأمـولـه
وبيـوت شـعـرك عـلـى الاوزان بانيـهـا
وجـزل القوافـي إلــى غنـيـت iiمذهـولـه
قصيـدتـك تكـسـر ال (تـيـم) iiبقوافـيـهـا
مـا فيـه بـحـر مــا تعـشـق دره ولـولـه
كــل البـحـور تـشـرف بــك iiشواطـيـهـا
تدنوا لـي بفكـرك الموهـوب وادنـو iiلـه
واعانـي مـن الـظـروف الـلـي تعانيـهـا
والـجـادل الـلـي ينـافـس كــل iiميـدولـه
لا عـــاد تشـقـيـك ولا عـــاد iiتشـقـيـهـا
حيـاة (قيـس الملـوح) يـوم لاحـوا iiلــه
أحبابـه الـنـاس لـيـن الـنـاس iiتحكيـهـا
و (جولييت) ماتت بغلطة حب iiمقتولـه
القـاتـل الـحـب والغلـطـة مـــن iiيـديـهـا
وشلـون تلـقـى بظـهـر الـحـب iiقيلـولـه
مــادام عيـنـك ليالـيـهـا مـــا iiتمسـيـهـا
إتعلـم الحـب بـا (أحمـد) مــن iiاصـولـه
قـدام سـفـن الـهـوى تهـجـر iiمراسيـهـا
إتجيـك مـن خدهـا والـرمـش وسـدولـه
اللـي يمـيـت البـشـر بـامـره iiويحييـهـا
إلـى صفـا لـك زمانـك .. روح بعجولـه
إشرب قبل ما يوحـش الطيـن iiصافيهـا
هــذا زمــان النـعـم والـنـاس iiمخـذولـه
الـذيــب جـايــع وشبـعـانـه حصانـيـهـا
ومشاعرك في وصف (اوزان ) مقبوله
(اوزان ) دايـــم تهنـيـنـي ii..واهـنـيـهـا
وشوط المنافس لها يزهـو وتزهـو iiلـه
تقـول..كـنـي عــلــى الاول iiمـوصـيـهـا
الـفـوز ورث لـهـا مــن حـولـه لحـولـه
الكـاس باسـم امهـا ..والسيـف لابيـهـا
تسابـق الـريـح لا مــن جــات iiمنتـولـه
مـــرة تـقـاصـر لـهــا ومـــرة iiتعـديـهـا
مساحة الارض من عرضـه ليـا iiطولـه
مـحـصـورة بـيــن ايـديـهـا iiورجـلـيـهـا
دايــم مــن الزعـفـران الـزيـن iiمبلـولـه
لـونــه مـــن خـدهــا لا روس اذانـيـهـا
لون الذهب فـي نحـر بنـت لهـا iiصولـه
تـفـرق عــن الـلـي فـاتـنـات iiحوالـيـهـا
قصيدتـي كنـهـا فــي الـريـس iiمدبـولـه
فـيـهـا لـيـاقــه تـغـذيـنـي ii..واغـذيـهــا
لا تعـلـل النـفـس دام النـفـس iiمعلـولـه
أســرارك ادريبـهـا لــو كـنـت iiتخفيـهـا
إضحـك لـو النفـس بالأحـزان محمولـه
أعــداك مــن ضحكـتـك تـقـدر iiتبكـيـهـا
الانسـان دايـم حسـب فكـرتـه iiوميـولـه
واهـل المبـادي باتنـجـز مــن iiمباديـهـا
والكلمـة اللـي علـى الأسمـاع iiمقبـولـه
أخيـر مـن اللـي وسـط القـلـب iiكانيـهـا
ومـن يـزر الفـول يجنـي حـبـه الفـولـه
حسـب مـا تـزرع يـده تطلـع iiمجانيـهـا
أحـد طموحـه فـي مشـروبـه iiوماكـولـه
والوجـبـه اشـلـن يطبخـهـا iiويشـويـهـا
يـحــط لـــه خبزتـيـن..وشـوي تـبـولـه
ويقـنـد الــراس مـــن فـنـيـال كوفـيـهـا
واحـد يطـرى بفعلـه .. وواحـد iiبـزولـه
أداري نـفـوس ونـفـوس مــا iiاداريـهــا
إقـلـط هـنـا كلـهـا بوشـهـاب iiمنشـولـه
البـنـت بنـتـك.. ومــن حـقـك iiتسميـهـا
نـاس تــدور رضـاهـا الـنـاس وتنـولـه
لــو انـهــا عـاريــه الافـكــار تكسـيـهـا
وناس على النـاس محفولـه iiومكفولـه
عــراه رغــم الـثـيـاب الـلــي يكسـيـهـا
النـاس ترثـى بعـد مـا تمـوت iiمعقـولـه
وش رايك ف ناس قبل تمـوت iiنرثيهـا
واسطـوره المجـد نائـب ريـس الـدولـه
داره بطـاريـه فــوق السـحـب iiطاريـهـا
نظـرتـه دايــم عـلـى دولـتـه iiمشمـولـه
مـن بحرهـا ليـن مجـرى سيـل iiواديهـا
كنهـا مـن جنـه أهـل الخـلـد iiموصـولـه
نسخـه مـن الجنـه الخضـرا ومـا iiفيهـا
صنع سموه مـن ابداعـه مـا يسمـو لـه
لـــو لـلـزمـن هـامــه لرضاه..يحنـيـهـا
كـل الخـطـاوي ورا خطـواتـه مجبـولـه
زعـيـم لان اقـدامـه ســادت خطـاويـهـا