الصوم بما يمنحه للصائم من أمل فى ثواب الله
يجدد الرجاء لديه فى الخروج من دائرة اليأس والاكتئاب،
كما أن المشاركة مع الآخرين فى الصيام والعبادات والأعمال الصالحة خلال رمضان
يتضمن نهاية العزلة التى يفرضها الاكتئاب على المريض،
ولقد وجد أن من أكثر العوامل التى تقى الإنسان وتحميه هو وجود شبكة اجتماعية من الأصدقاء والأقارب تدعمه وتساعده،
وهو ما يتوافر فى هذا الشهر الكريم باجتماع الأسرة على الطعام فى وقت واحد
والصلاة فى جماعة
وبالزيارات الأسرية،
وممارسة العبادات مثل. . . . . يتبع