بتـــــاريخ : 8/19/2011 1:04:15 AM
الفــــــــئة
  • الأخبـــــــــــار
  • التعليقات المشاهدات التقييمات
    0 894 0

    موضوعات متعلقة

    الكنيسة ترفض تفتيش الأديرة وتصفه بغير العقلانى.. القمص بولس: "لو أخضع المسلمون المساجد للرقابة لأخضعنا الكنائس"..عبد المسيح بسيط: ضم وفاء قسطنطين بالدير كان بهدف حمايتها مركز "كارنيجى": "الإخوان المسلمين" لم تكن مهيأة للحكم.. وهى ممزقة بين ماضيها ومستقبلها ولا تزال تفكر بعقلية الضحية.. والسلفيون يتعاملون مع السياسية باستهتار.. والثورة المصرية لا تسير على نهج إيران مصدر بالكسب غير المشروع: التحقيق مع علاء وجمال الاثنين المقبل الإخوان المسلمون يوزعون بيانًا يدعو مواطنى الفيوم لميلونية الغد الإخوان تعلن خوض انتخابات مجلس الشعب بـ 50 % من مقاعد البرلمان.. ومجلس شورى الجماعة يختار "مرسى" رئيساً للحزب و"العريان" نائباً و"الكتاتنى" أميناً عاماً واستقالتهم من مكتب الإرشاد حمزاوى: "الإخوان المسلمين" ارتكبت خطأ فادحا بترشيح الشاطر للرئاسة مناوشات بين الإخوان والمستقلين.. وصورة حوار المرشد مؤيدا لمبارك تتصدر المشهد

    بديع يدعو للتمسك بأخلاق الثورة لمواجهة "قوى تريد العودة بمصر إلى الوراء"

    الناقل : فراولة الزملكاوية | العمر :37 | الكاتب الأصلى : سمير السيد | المصدر : gate.ahram.org.eg

    كلمات مفتاحية  :
    محمد بديع

    دعا المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمون، إلى وحدة الصف لمواجهة أعداء الوطن والقوى التي تريد أن تجر مصر إلى الوراء، وتعيدها إلى ما قبل الثورات المباركة، قائلا "إن هذه القوى تبذل أقصى جهدها في الداخل والخارج حتى لا ننعم بخيرات هذا النصر العظيم الذي يرسم تاريخ بلادنا من جديد".
    وأضاف المرشد – فى رسالته الأسبوعية اليوم الخميس – "أن المسلم ليعجب من هذا الصخب للوقوف في وجه المشروع الإسلامى حتى لا ينعم بحقه في الحياة ويقوم بدوره في بناء مصر، كما نعجب من سعيهم الدائب في تفريق شمل الأمة، وإثارة الخلاف والتنازع، والنفخ في كير تمزيق وحدة الشعوب باستغلال بعض الأخطاء والمخالفات والاختلافات، بينما المتفق عليه كثير وكثير".
    ورأى أن السبيل للنصر وإعلاء شأن البلاد، هو أن تبقى أخلاق الثورة المباركة هي المهيمنة على المصريين، وعمادها الوحدة بين أبناء الوطن جميعا المسلم والمسيحي والرجل والمرأة والشاب والكبير، قائلا "هذا الاتحاد يجعل هدفه الأسمى نهضة بلادنا واستقرارها، وتمام حريتها، وتحقيق العدالة بين أبنائها والمساواة بين المواطنين دون تفرقة بلون أو دين أو طبقة".

    وشدد على ضرورة أن يكون هدف الجميع حماية المبادئ، ونصرة الحق، وإرساء دعائم الديمقراطية بمعناها الصحيح، وميزانها العدل، أما أن تكون الديمقراطية ذات معيارين، أو تكيل بمكيالين، فهذا لا يليق بتلك الثورات العظيمة التي قامت بها الشعوب وضحت في سبيلها.
    وحذر من أسباب الهزيمة، التى حددها فى التنازع والاختلاف، والتنافس على الدنيا والنزاع على الغنائم، ووهن النفس وتسرب اليأس إلى القلوب، والإعجاب بالكثرة والنفس والاغترار بالقوة.

    كلمات مفتاحية  :

    تعليقات الزوار ()