يانعنـبـو هــا الجـيـوب الــوارد iiالـتـالـي
الـلـي عـلـى ريـحـة البنـزيـن iiمجـنـونـه
يــا لـيـت عبداللطـيـف ايـــورده iiغـالــي
اظـن بغـض العـرب مــا عــاد iiيشـرونـه
اليـا مشـاء كأنـه مــن الارض iiينشـالـي
وامـن الطـرق عـن طريقـه مـا iiيـردونـه
قبل امس من عقب مازل الضحى العالي
علـى الطريـق السـريـع الـلـي iiتعرفـونـه
واليـا ان جيـب(ن) جـديـد قــام iiيبـرالـي
ىامخفف(ن) سرعته دوبه علـى iiهونـه
فكسـار بـا الضبـط والسـواق iiصومـالـي
احــدث مـوديـل جـديـد وابـيــض لـونــه
لـديـت يـمـه لاجــل شـــئ(ن) iiتـروالــي
الـــدة الـلــي عـلــى الـعـشـاق iiملـعـونـه
شـئ مـا اظـنـه ولا يخـطـر عـلـى بـالـي
انــه يـجـي بالـبـشـر زيـنــن وذا iiلـونــه
شفت الهوى يرفـع البرقـع علـى iiالعالـي
واليا اني اشـوف حمـر اشفـاه iiوسنونـه
ثـــم انـتـبـه سـائـقـه للمـنـظـر iiالـتـالــي
ساعة دعس له يضيع الشوف من دونه
ومن الحسائـف عسـى مـا فالـك iiابفالـي
ويعـز حالـي علـى الـلـي فزعـتـه iiدونــه
لـولا انهـا معـه كــان ادعــي ولا ابـالـي
يقـلـب عـلـى سرعـتـه لاعـــد iiطبـلـونـه
والـقـاه قـدمـي حـديـده نـثـر iiووصـالــي
وراعـيـه قطـعـان لـحـمـه مـــا يلـمـونـه