رُبَّ رَامٍ مِـــنْ بَـنــي iiثُـعَــلٍ
مُتـلِـجٍ كَفَّـيـهِ فِـــي iiقُـتَــرِهْ
عَــارِضٍ زَورَاءَ مِــنْ iiنَـشــمٍ
غَـيـرُ بَـانَـاةٍ عَـلَـى iiوَتَـــرِهْ
قَـــدْ أَتَـتــهُ الـوَحــشُ iiوَارِدَةً
فَتَنَـحَّـى الـنَـزعُ فِــي iiيَـسَـرِهْ
فَـرَمَـاهَـا فِـــي iiفَرَائِـصِـهَـا
بــإزَاءِ الـحَــوْضِ أوْ iiعُـقَــرهْ
بِـرَهِـيـشٍ مِـــنْ iiكِـنَـانَـتِـهِ
كَتَلَـظّـي الجَـمْـرِ فِــي iiشَــرَرِهْ
راشَــهُ مِــنْ رِيــشِ iiنَاهِـضَـةٍ
ثُــمَّ أمْـهَـاهُ عَـلَـى iiحَـجَــرِهْ
فَـهْــوَ لاَ تَـنْـمـي iiرَمِـيّـتُــهُ
مَـا لَــهُ لاَ عُــدَّ مِــنْ iiنَـفَـرهْ
مُطْـعَـمٌ للصَّـيْـدِ لَـيْـسَ لَـــهُ
غَيـرَهَـا كَـسْـبٌ عَـلَـى iiكِـبَـرهْ
وَخَـلِـيـلٍ قَــــدْ iiأُفَــارِقُــهُ
ثُــمَّ لاَ أَبْـكَـي عَـلَـى iiأثَـــرِهْ
وَابـنِ عَــمٍّ قَــدْ تَـرَكْـتُ iiلَــهُ
صَـفـوَ الـحَـوْضِ عَــنْ كَــدَرِهْ
وَحَـدِيـثُ الـرَّكْـبِ يَــوْمَ iiهُـنـاً
وَحَـدِيـثٌ مَــا عَـلَـى iiقِـصَـرِهْ
وَابـنُ عَــمٍّ قَــدْ فُجِـعْـتُ iiبِــهِ
مِثْـلِ ضَـوْءِ البَـدْرِ فِـي iiغُــرَرِهْ