اللغة
المساعدة
شاركنا
عن منقول
تسجيل
دخول
بتـــــاريخ :
9/14/2011 12:16:32 PM
الفــــــــئة
الآداب والثقافة
التعليقات
المشاهدات
التقييمات
0
1422
0
0/5
1
2
3
4
5
طباعة
أخبر صديق
موضوعات متعلقة
تقديم خطوات للنجاح والتفوق الدراسى
الاكتئاب... مرض العصر المستتر رابع اكبر سبب لترك العمل وأقوى الدوافع النفسية الى الانتحار
الذكاء العاطفي.. سر النجاح في العمل
من قلبي إلى قلبك
الى الموظفين الجدد
كيف تصل الى النجاح.... بالصور
التفكير الابداعي يبدأ صامتاً
مختارات من نفس الفئة
أسرار قصة بورما و لماذا يحرق المسلمين فيها
دراسة: حرارة الأنف تكشف الكذب
أطرد الفراغ بالعمل
الناقل :
SunSet
| العمر :37 | الكاتب الأصلى : saidmohamad89 | المصدر :
forum.al-wlid.com
كلمات مفتاحية :
أطرد
الفراغ
العمل
خسائر
أطرد الفراغ بالعمل
يوم تجد في حياتك فراغا ، فتهيأ حينها للغم والهم و الفزع ، لأن هذا
الفراغ
يسحب لك كل ملفات الماضي و الحاضر والمستقبلمن أدراج الحياة .
فنصيحتي أن تقوم بأعمال مثمرة بدلا من من هذا الإسترخاء القاتل لأنه وأد خفي ، وانتحار بطيء .
إن مع العسر يسرا
إن بعد الجوع شبع ، و بعد الظمأ ري ، و بعد السهر نوم ، و بعد المرضعا فية ، فإذا رأيت الحبل يشتد و يشتد فاعلم بأنه سينقطع ،
فلا تقنط من رحمة الله ،و إن مع العسر يسرا .
اصنع من الليمون شرابا حلوا
حول الخسائر إلى أرباح ، ولا تجعل المصيبة مصيبتين ، إذا داهمتك
داهية فانظر إلى الجانب المشرق فيها ، وإذا ناولك أحدهم كوب ليمون أضفإليه حفنة من السكر ، أما إذا أهدي لك ثعبان ،
فخد جلده الثمين و اترك باقيه.
أمن يجيب المضطر إذا دعاه
الدعاء إلىالله في الشدة و الرخاء هو سلاح المؤمن الذي يجب التشبت به ، فإذا نزلت بك النوازل، فبالغ ذكره عز و جل ، واهتف باسمه ،
و اطلب مدده واسأله نصره ، بالغ في سؤاله وألح عليه ن وانتظر لطفه و ترقب فتحه ، تبتل إليه تبتيلا حتى تسعد و تفلح .
العوض من الله تعالى
لا يسلبك الله شيئا إلا عوضك خيرا منه إذا صبرت و احتسبت ، فلا تأسف على مصيبة فإن الذي قدرها عنده جنة و ثواب
و عوض و أجر عظيم من الله عز و جل .
الإيمان هوالحياة
لا يسعد النفس و يزكيها ويطهرها و يفرحها و يذهب غمها و همها و قلقها ، إلا الإيمان بالله رب العالمين ،
فلا طعم للحياة أصلا إلا بالإيمان و حبالله و رسوله ، لقوله عز و جل : و من أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا
أجن العسل و لا تخسرالخلية
اللين في الخطاب ، البسمةالرائعة على المحيا ، الكلمة الطيبة عند اللقاء ، هذه حلل منسوجة يرتديها السعداء ،
وهي صفات المؤمن التي تكون كالنحلة تأكل طيبا و تصنع طيبا لأن الله يعطي على الرفقما لا يعطي على العنف ،
فالسعداء لهم دستور إلهي يقتدون به :
[
إدفع بالتي هي أحسن
فإذا الذي
بينك و بينه
عداوة كأنه ولي حميم
]
صدق الله العظيم .
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
إن ذكر الله جنته في أرضه من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة ، و هو إنقاذ للنفس من أوصالها وأتعابها و اضطرابها ،
فبذكره سبحانه تنقشع سحب الخوف و الفزع و الهم و الحزن ،وبذكره تزاح جبال الكرب و الغم والأسى .
أتعظ من أهل البلاء
كم من المصائب و كم من الصابرين فلست وحدك المصاب ، بل مصابك أنت بالنسبة لغيرك قليل ، كم من محبوس مر به سنوات
ما رأى الشمس بعينه ، وكم من أبوينفقدا فلذات أكبادهما في ريعان الشباب ، ولك في الرسول الكريم أسوة حسنة ،
فكم من البلاء و المصائب قد تعرض لها و هو صابر راض بقسمة الله عز م جل شأنه
.
الصلاة الصلاة
إذا داهمك الخوف وطوقك الحزن ، وأخذ الهم بتلابيبك ، فقم حالا إلى الصلاة ، تثوب لك روحك ، وتطمئن نفسك ،
إن الصلاة كفيلة بإذن الله باجتياح مستعمرات الأحزان و الهموم و مطاردة فلول الإكتئاب ، لقوله عليه الصلاة و السلام :
[ أرحنا بالصلاة يا بلال ]
فكانت قرةعينه و سعادته و بهجته صلى الله عليه و سلم .
حسبنا الله ونعم الوكيل
تفويض الأمر لله و التوكل عليه و الثقة بوعوده ، والرضا بصنيعه ، وحسن الظن به ، وانتظار الفرج منه من أعظم ثمرات الإيمان ،
وحينما يطمئن العبد إلى حسن العاقبة و يعتمد على ربه في كل شأنه يجد الرعاية و الولاية و التأييدو النصرة ،
فإن خفت من عدو أو رعبت من ظالم ، أو فزعت من خطب فاهتف :
(( حسبنا الله ونعم الوكيل ))
فصبر جميل
التحلي بالصبر من شيم الأفذاذ الذين يتلقون المكاره برحابة صدر و بقوة إرادة و بمناعة أبية فاصبر وما صبرك إلا بالله ،
اصبر و كن واثقا بالفرج ، عالما بحسن المصير طالبا للأجر ،
راغبا في تكفير السيئات ،
فإن النصر مع الصبر والفرج مع الكرب ، وإن مع العسريسرا ..
لا تحطمك التوافه
كم من مهموم سببهمه أمر حقير تافه لا يذكر ، فاطرح التوافه و الإشتغال بها تجد أن أكثر همومك ذهبت
عنك وعدت مسرورا .
ارض بما قسم الله لك تكن أغنىالناس
إن كنت تريد السعادة ، فارض بصورتك التي ركبك الله فيها ،وارض بوضعك الأسري و المادي ، ومستوى فهمك و صوتك ،
فقيمتك في مواهبك و عملك الصالح و نفعك و خلقك ، فلا تأس على ما فات من جمال أو مال أو عيال و ارض بقسمة الله .
ذكر نفسك بجنة عرضها السماوات و الأرض
إن جعلت في هذه الدار ا أو افتقرت أو حزنت أو مرضت أو ذقت ظلما وذلا ، فذكر نفسكب النعيم و الراحة و السرور و الحبور
و الأمن و الخلد في جنات النعيم ، إنك إن اعتقدت هذه العقيدة و عملت لهذا المصير تحولت خسائرك إلى أرباح ،
إن أعقل الناس هم الذين يعملون للآخرة لأنها خير وأبقى
كلمات مفتاحية :
أطرد
الفراغ
العمل
خسائر
للأعلى
طباعة الموضوع
اضف للمفضلة
شارك
تعليقات الزوار (
)