|
شايفين ببعتها من دون ما اتطلع عالتلفون.. |
|
وقالت "أنا لا أنظر إلى الهاتف فهو لدي منذ وقت طويل وأعرف مكان الأزرار وأكتفي بالكبس عليها".
وتوجه الفتاة كل هذه الرسائل قبل الساعة التاسعة مساء لأن أهلها يطفئان الهاتف في هذا الوقت يومياً لأنه يتوجب عليها الذهاب إلى المدرسة.
ولفت التلفزيون إلى أن بايج، وهي في المرحلة الثانوية ومن سكان منطقة كانتون، قالت إن معدلها المدرسي مرتفع وانها تشارك في فريقي كرة السلة والكرة الطائرة في المدرسة ولذا فإن توجيه الرسائل القصيرة لم يقض على حياتها.
وقالت الفتاة للتلفزيون انها لم تعرف قدرتها على توجيه الرسائل يومياً إلى أن توقف هاتفها عن العمل وعندما أخذته إلى التصليح قيل لها إن "عدد الرسائل التي توجهها هو سبب العطل".
|