بتـــــاريخ : 9/27/2011 4:57:29 PM
الفــــــــئة
  • الصحــــــــــــة
  • التعليقات المشاهدات التقييمات
    0 1018 0


    100موضع في الكتاب والسنة تتحدث عن الغذاء

    الناقل : فراولة الزملكاوية | العمر :37 | الكاتب الأصلى : مـلآمـح دآفـئـة | المصدر : forum.te3p.com

    كلمات مفتاحية  :

    100 موضع في الكتاب والسنة تتحدث عن الغذاء



    إعداد أحمد البحيري









    * قال تعالى ( وكلوا واشربوا ولا تسرفوا ). الأعراف 31.
    أرشد الله سبحانه وتعالى إلى إدخال ما يقيم البدن من الطعام والشراب عوضاً عما تحلل منه , وأن يكون بقدر ما ينفع به البدن في الكمية والكيفية , فمتى تجاوز ذلك كان إسرافاً وكلاهما مانع للصحة جالب للمرض .



    * في المسند وغيره قال صلى الله عليه وسلم : ( ما ملأ آدمي وعاء شراً من بطنه بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه , فإن كان لابد فاعلاً فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه ) .
    أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم : أنه يكفي ابن آدم لقيمات يقمن صلبه , فلا تسقط قوته ولا تضعف معها , فإن تجاوزها فليأكل في ثلث بطنه ويدع الثلث الآخر للماء والثالث للنفس , وهذا أنفع للبدن والقلب , فإن البطن إذا امتلأت من الطعام ضاق عليها الشراب وإذا ورد عليه الشراب ضاق عن النفس .



    * وفي حديث صحيح أنه شرب أبو هريرة بحضرة النبي صلى الله عليه وسلم من اللبن حتى قال : ( والذي بعثك بالحق لا أجد له مسلكاً ) .
    وأكل الصحابة بحضرته مراراً حتى شبعوا , والشبع المفرط يضعف القوى والبدن , وإن أخصبه , وإنما يقوي البدن بحسب ما يقبل من الغذاء لا بحسب كثرته .



    * في الصحيحين من حديث أبي المتوكل عن أبي سعيد الخدري أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ( إن أخي يشتكي بطنه , فقال صلى الله عليه وسلم : اسقه عسلاً فذهب ورجع فقال : سقيته فلن يغني عنه شيئاً..مرتين أو ثلاثاً كل ذلك يقول له : اسقه عسلاً , فقال له في الثالثة : ( صدق الله وكذب بطن أخيك ) .
    وفي هذا إشارة إلى تحقيق نفع هذا الدواء , وأن بقاء الداء ليس لقصور الدواء في نفسه ولكن لكذب البطن وكثرة المادة الفاسدة فيه , فأمره بكثرة الدواء لكثرة المادة .



    * ثبت في الصحيحين عن نافع , عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إنما الحمى أو شدة الحمى من فيح جهنم فأبردوها بالماء ) .



    * قال تعالى : ( يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس ) .
    والضمير فيه راجع إلى الشراب وهو العسل .



    * في الصحيحين : من حديث أنس بن مالك قال : قدم رهط من عرينه وعكل على النبي صلى الله عليه وسلم فاجتووا المدينة , فشكوا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ( لو خرجتم إلى إبل الصدقة فشربتم من أبوا لها وألبانها ) وقيل إن لبن النوق دواء نافع لما فيه من الجلاء برفق , وأنفع الأبوال بول الجمل الأعرابي وهو النجيب .



    * روى ابن ماجه في سننه , عن أنس بن مالك قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( دواء عرق النساء ألية شاة أعرابية تذاب ثم تجزأ ثلاثة أجزاء ثم يشرب على الريق في كل يوم جزء ) .
    وهذا العلاج من أنفع العلاج للعرب , وفي تعيين الشاة الإعرابية لقلة فضولها وصغر مقدارها ولطف جوهرها وخاصية مرعاها لأنها ترعى أعشاب البر الحارة كالشيح والقيصوم .



    * في سنن ابن ماجه : عن إبراهيم عن أبي عبلة قال : سمعت عبد الله بن أم حرام وكان قد صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم , سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( عليكم بالسنا والسنوت فإن فيهما شفاء من كل داء إلا السام .. قيل يا رسول الله وما لسام ؟ .. قال : ( الموت ) .
    والسنا : هو دواء شريف مأمون وهو نبات حجازي أفضله المكي .
    والسنوت : هو العسل , وفيه أقوال سبع أخرى منها الكمون والشبث والتمر .



    * في الصحيحين : من حديث عامر بن سعد أبي وقاص عن أبيه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من تصبح بسبع تمرات من تمر العالية لم يضره ذلك اليوم سم ولا سحر ) .
    ويعد تمر العالية الذي يزرع في المدينة من أجود أصناف التمر لأنه تمر متين الجسم لذيذ الطعم صادق الحلاوة , والعدد سبعة لأن لهذا العدد خاصية ليست لغيره , والسبعة جمعت معاني العدد كله وخواصه فإن العدد شفع ووتر .



    * روى الترمذي في جامعه وابن ماجه : عن عقبة بن عامر الجهني قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تكرهوا مرضاكم على الطعام والشراب فإن الله عز وجل يطعمهم ويسقيهم ) .
    والمريض إذا عاف الطعام أو الشراب فذلك لاشتغال الطبيعة بمجاهدة المرض أو لسقوط شهوته أو إنقاصها لضعف الحرارة الغريزية أو خمودها وكيفما كان فلا يجوز حينئذ إعطاؤه الغذاء في هذه الحالة .



    * ثبت في الصحيحين : من حديث عبد الله بن جعفر قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل الرطب بالقثاء .
    وقالت عائشة رضي الله عنها ( سمنوني بكل شيء فلم أسمن , فسمنوني بالقثاء والرطب فسمنت ) .



    * ويذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن المعدة حوض البدن والعروق إليها واردة فإن صحت المعدة صدرت العروق بالصحة وإذا سقمت المعدة صدرت العروق بالسقم ) .



    * ذكر أبو عبيدة في غريب الحديث من حديث أبي عثمان النهدي : أن قوماً مروا بشجرة فأكلوا منها فكأنما مرت بهم ريح فأجمدتهم , فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( قرسوا الماء في الشنان وصبوا عليهم فيما بين الأذانين ) .
    و قرسوا يعني بردوا , والشنان يعني الأسقية والقرب وهي تبرد الماء , وقوله بين الأذانين يعني ابين أذان الفجر والإقامة .



    * في الصحيحين من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فا ملقوه فإن في أحد جناحية داء وفي الآخر شفاء ) .
    واعلم أن في الذباب عندهم قوة سمية يدل على الورم والحكة العارضة عن لسعه بمنزلة السلاح , فإذا سقط فيما يؤذيه اتقاه بسلاحه , فأمر الله سبحانه النبي صلى الله عليه وسلم أن يقابل تلك السمية بما في جناحه الآخر من الشفاء , فيغمس كله في الماء والطعام فيقابل المادة السمية المادة النافعة فيزول ضررها .



    * عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( عليكم بالبغيض النافع : التلبين ) .
    والتلبين هو الحساء الرقيق الذي هو في قوام اللبن ومنه اشتق اسمها .



    * عن الترمذي من حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( أول مايسأل عنه العبد يوم القيامة من النعم أن يقال له : ألم نصح لك جسمك ونروك بالماء البارد ) .



    * قال أبو هريرة : ( ما عاب رسول الله صلى الله عليه وسلم طعاماً قط إن اشتهاه أكله وإلا تركه ولم يأكل منه ) .



    * صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال في حديث صحيح أخرجه البخاري ( لا آكل متكأ ) . والاتكاء هو التربع , والاتكاء على الشيء هو الإعتماد عليه , وهو الاتكاء على الجنب لأنه يمنع مجرى الطعام الطبيعي عن هيئته ويعوقه عن سرعة نفاذه إلى المعدة ويضغط المعدة فلا يستحكم فتحها للغذاء , وأيضاً فإنها تميل ولا تبقى منتصبة فلا يصل إليها الغذاء بسهولة .



    * كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل بأصابعه الثلاثة , وهذا يكون من أنفع الأكلات , فإن الأكل بإصبع أو إصبعين لا يستلذ به الآكل ولا يمر به ولا يشبهع إلا بعد طول .



    * قال تعالى : ( وجعلنا من الماء كل شيء حي ) . الأنبياء 21
    الماء هو مادة الحياة على الإطلاق , وقد رأينا العطشان إذا حصل له الري بالماء البارد تراجعت إليه قواه ونشاطه وحركته , وصبر على الطعام وانتفع بالقدر اليسير منه .



    * في صحيح مسلم , من حديث أنس بن مالك قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتنفس في الشراب ويقول : ( إنه أروى وأمرأ وأبرأ ) .
    ومعنى التنفس في الشراب . إبانته القدح عن فيه وتنفسه خارجه ثم يعود إلى الشراب .



    *( فكلوه هنيئاً مريئَا ) . النساء 4 .
    هنيئاً في عاقبته مريئاً في مذاقه , أي أسرع انحداراً إلى المريء لسهولته وخفته عليه بخلاف الكثير فإنه لا يسهل على المريء انحداره .



    * روى عبد الله بن مبارك والبيهقي وغيرهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا شرب أحدكم فليمص الماء مصاً ولا يعب عباً فإنه من الكباد ) .
    والكباد وهو وجع الكبد . وورود الماء جملة واحدة على الكبد يؤلمها ويضعف حرارتها , ولو ورد بالتدرج لم يضاد حرارتها ولم يضعفها .



    * روى الترمذي في جامعه , عنه صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تشربوا نفساً واحداً كنفس كشرب البعير , ولكن اشربوا مثنى وثلاث , وسموا إذا أنتم شربتم , واحمدوا إذا أنتم فرغتم ) .
    وللتسمية في أول الطعام والشراب , وحمد الله في آخره تأثير عجيب في نفعه واستمراره ودفع ضرره .



    * في جامع الترمذي . قال صلى الله عليه وسلم : ( إذا أكل أحدكم طعاماً فليقل : اللهم بارك لنا فيه , وأطعمنا خيراً منه , وإذا سقي لبناً فليقل اللهم بارك لنا فيه وزدنا منه , فإنه ليش شيء يجزىء من الطعام والشراب إلا اللبن ) .



    * جاء في صحيح مسلم : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينبذ له أول الليل ويشربه إذا أصبح يومه ذلك والليلة التي تجيء والغد والليلة الأخرى والغد إلى العصر , فإن بقي منه شيء سقاه الخادم أو أمر به فصب ) .
    وهذا النبيذ هو مايطرح فيه تمر يحليه وهو يدخل في الغذاء والشراب , وله نفع عظيم في زيادة القوة والصحة , ولم يكن يشربه بعد ثلاثاً خوفاُ من تغيره إلى الإسكار.



    * ثبت في الصحيحين .. عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة طعمها طيب وريحها طيب ) .
    والأترج مركب من أربعة أشياء : قشرة , طيب النكهة إذا أمسك في الفم , لحمه , ملطف لحرارة المعدة نافع للبواسير , حمضه , قابض كاسر للصفراء , بزره له قوة محللة مجففة .



    * من صحيح البخاري .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمن مثل الخامة من الزرع تفيئها الرياح , تقيمها مرة وتميلها مرة , ومثل المنافق مثل الأرزة لا تزال قائمة على أصلها حتى انجعافها مرة واحدة ) .
    وحب الأرز فيه إنضاج وتليين وتحليل ويذهب به عسر الهضم .



    * ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( في مكة لا يختلي خلاها فقال له العباس رضي الله عنه : إلا الإذخر يارسول الله إلا الإذخر ) .
    والإذخر مفتح للسدود وأفواه العروق مدر للبول والطمث مفتت للحصى .



    * روى أبو داود والترمذي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يأكل البطيخ بالرطب ويقول : ( نكسر حرهذا ببرد هذا ) .
    والبطيخ بارد رطب يغسل المعدة غسلاً ويذهب بالداء أصلاً .



    * روى النسائي وابن ماجه في سننهما : من حديث هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( كلوا البلح بالتمر فإن الشيطان يحزن إذا رأى ابن آدم يأكله ويقول : عاش ابن آدم حتى أكل الجديد بالخلق ) .
    وفي البلح برودة ويبوسة وهو ينفع الفم واللثة والمعدة .



    * ثبت في الصحيح أن أبا الهيثم بن التيهان لما ضافه النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر رضي الله عنهما جاءهم بعذق وهو من النخلة كالعنقود من العنب فقال له : ( هلا انتقيت لنا من رطب , فقال أحببت أن تنتقوا من بسره ورطبه ) .



    * قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أكل ثوماً أو بصلاً فليعتزلنا وليعتزل مسجدنا وليقعد في بيته ) .
    والبصل يجلو المعدة ويقطع البلغم ويدفع ريح السموم ويفتق الشهوة لكن على من أكله اتخاذ الوسائل التي تجنبه إيذاء الآخرين برائحته .



    * يذكر عن أبي الدرداء : أهدي إلى النبي صلى الله عليه وسلم طبق من تين فقال ( كلوا ) , فأكلوا منه وقال : ( لو قلت إن فاكهة نزلت من الجنة لقلت هذه , لأن فاكهة الجنة بلا عجم , فكلوا منها فإنها تقطع البواسير وتنفع من النقرس ) .



    * وجاء في الحديث ( من أكلهما فليتم طبخهما ) أي البصل والثوم .



    * ثبت في الصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على باقي الطعام ) والثريد هو مركب من خبز ولحم .



    * ثبت في الصحيحين : عن عبد الله بن عمر قال : بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم جلوس أتى بجمار نخل فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن من الشجر مثل الرجل المسلم لا يسقط ورقها ) .
    وشجرة الجمار كلها منافع , ولذا شبهها الرسول صلى الله عليه وسلم بالرجل المسلم لكثرة منافعه .



    * وجاء في السنن : عن عبد الله بن عمر قال : ( أتى النبي صلى الله عليه وسلم بجبنة في تبوك فدعا بسكين وسمي وقطع ) . والجبن يلين البطن تلييناً معتدلاً وهين الهضم .



    * ثبت في الصحيحين : من حديث أبي سلمه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( عليكم بهذه الحبة السوداء فإن فيها شفاء من كل داء إلا السام وهو الموت ) . والحبة السوداء هي الكمون الأسود أو الكمون الهندي أو الخردل .



    * عن ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما في الأمرين من الشفاء الصبر والثفاء ) وهو يلين البطن ويخرج الدود وحب القرع ويخرج الفضول التي بالصدر .



    * يذكر عن القاسم بن عبد الرحمن أنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( استشفوا بالحلبة ) وقال بعض الأطباء : لو علم الناس منافع الحلبة لأشتروها بوزنها ذهباً .



    * روى أبو داود في سننه : من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال : ( كان أحب الطعام إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الثريد من الخبز والثريد من الحيس ) .



    * في سنن ابن ماجه : عن أم سعد رضي الله عنها عن الرسول صلى الله عليه وسلم : ( نعم الإدام الخل اللهم بارك في الخل فإنه كان إدام الأنبياء قبلي ولم يفتقر بيت فيه الخل ) .



    * في الترمذي : من حديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً ( كلوا الزيت وادهنوا به ) والدهن من أسباب حفظ الصحة واصلاح البدن .



    * قال تعالى في سورة مريم : ( وهزي إليكِ بجذع النخلة تساقط عليك رطباً جنياً.فكلي واشربي وقري عينا ) مريم 25ـ26


    * في سنن أبي داود عن أنس قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفطر على رطبات قبل أن يصلي , فإن لم تكن رطبات فتمرات فإن لم تكن تمرات حسا حسو من ماء .



    * قال تعالى : ( فأما إن كان من المقربين . فروح وريحان وجنة من نعيم ) الرحمن 12 .



    * في صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( من عرض عليه ريحان فلا يرده فإنه خفيف المحمل طيب الرائحة ) .



    * قال تعالى : ( فيها فاكهة ونخل ورمان ) . الرحمن 68 .



    * قال تعالى : ( يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسه النار ) النور 35 .



    * روى أبو داود في سننه قال : دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقدمنا له زبداً وتمراً,وكان يحب الزبد والتمر .



    * قال تعالى : ( إن المتقين في ظلال وعيون وفواكه مما يشتهون كلوا واشربوا هنيئاً بما كنتم تعلمون ) المرسلات 41_43 .



    * قال تعالى : ( فأما من أوتى كتابه بيمينه فيقول هآوم اقرأو كتابيه . إني ظننت أني ملاقي حسابيه . فهو في عيشة راضية في جنة عالية . قطوفها دانيه . كلوا واشربوا هنيئاً بما أسلفتم في الأيام الخالية ) الحاقة 19ـ24 .



    * وقال تعالى : ( مثل الجنة التي وعد المتقون تجري من تحتها الأنهار أكلها دائم وظلها ) الرعد35 .



    * وقال تعالى : ( وأمددناهم بفاكهة ولحم مما يشتهون يتنازعون فيها كأساً لا لغو فيها ولا تأثيم ) الطور 22ـ23 .



    * وقال تعالى : ( يسقون من رحيق مختوم ختامه مسك وفي ذلك فليتنافس المتنافسون ) المطففين 25ـ26 .



    * في صحيح مسلم من حديث ابن الزبير عن جابر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يأكل أهل الجنة ويشربون ولا يتمخطون ولا يتغوطون ولا يبولون . طعامهم ذلك جشاء كريح المسك . يلهمون التسبيح والتكبير كما تلهمون النفس ) .



    * جاء رجل من أهل الكتاب إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال : يا أبالقاسم .. تزعم أن أهل الجنة يأكلون ويشربون . قال صلى الله عليه وسلم : ( والذي نفس محمد بيده إن أحدهم ليعطى قوة مائة رجل في الأكل والشرب والجماع والشهوة ) قال الرجل : فإن الذي يأكل ويشرب تكون له الحاجة وليس في الجنة أذى؟ قال صلى الله عليه وسلم : ( تكون حاجة أحدهم رشحا يفيض من جلودهم كرشح المسك فيضمر بدنه ) .



    * وقال الحسن بن عرفه : حدثنا خلف بن خليفة عن حميد الأعرج عن عبد الله بن الحارث عن عبد الله بن مسعود : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنك لتنظر إلى الطير في الجنة فتشتهيه فيخر بين يديك مشوياً ) .



    * قال تعالى : ( ولحم طير مما يشتهون ) .



    قال تعالى : ( وكأس من معين ) .



    * قال تعالى : ( ومزاجه من تسنيم ).



    * قال تعالى : ( وكأسا دهاقا ) .



    * قال تعالى : ( إن الأبرار يشربون من كأس مزاجها كافورا.عيناً يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيراً ) .






    بمافي الموضوع من فوائد قيمة أحببت أن أشارككم بالفائدة
    أتمنى للجميع قراءة واستفادة ممتعة
    لاتنسوني من خالص دعائكم


    لكم خالص الأمنيات وأرقها

    بقاااايا...أنثى



    قوافل الجنان تعزف شذى ألحان الإمتنان والشكر
    لك من مرمن هنا

    كلمات مفتاحية  :

    تعليقات الزوار ()