هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
. لا تفكر فى اداء اعمال كثيره فى وقت واحد حتى لا تضع نفسك تحت ضغط او شد عصبى فهذا يفسد تفكيرك الايجابى ويجعلك تشعر انك غير قادر على الانجاز . فى هذة الحاله توقف وابتعد لمدة قصيرة حتى تهدأ وتستجمع وترتب افكارك وأولوياتك .عندئذ يصفو ذهنك و تستطيع انجاز العمل باجادة و ان تحل المشاكل بصورة ايجابية لانك ستكتشف جوانب للحل لم تكن تراها وكنت تتخيل انها معقدة وغير قابله للحل اثناء انفعالك السلبى بسبب الضغط. ...
الحياة كتاب مليء بالصــــور والفصول والالوان والحكايات فلتعشها ...
من الممكن أن تكون مبدعا ,صاحب أفكار خلاقه ,مخطط ولكنك غير متحلى بالصبر ...ماذا ستكون النتيجه؟؟؟ ولكن الصبر له قواعد ألا وهى العمل باجتهاد وجد والالتزاااااام....هنا فقط يكون الصبر لمصلحتك... ...
.لماذا لا تجعل الهموم والاحزان تبكي من جبروت ابتسامتك و كبرياء أملك لأنها لم تجد الى قلبك مدخل؟ ...
كل انسان يريد ان يشعر بأنه محبوب ومقبول ويحظى باهتمام الآخرين، لذلك فمعظم الناس يفضل ان يسير ضمن المنظومة مع التيار بأن يقول ما يقوله الناس ويفعل ما يفعلونه ، وقليلون هم الذين لديهم الاستعداد للوقوف بمفردهم ومجابهة رفض او استغراب الآخرين نشأ هذا معنا منذ الطفولة عندما تربينا على ألا نتكلم أونسأل كثيراً وان نبقى هادئين وان خالفنا ذلك فسنتعرض للعقاب ورفض الآخرين، ...
التمدد أو الجلسة المنبطحة : أنت شخصيٌّ جداً و متفرِّد و ذاتيّ في التعبير عن نفسك ، بل و فخور بما تقوم به ، حالتك النفسية هنا تعلن أنك تحترم شروطك التي تضعها لنفسك في كل تعاملاتك . ...
3- العمل والممارسة الميدانية: مهما كانت أهمية التخطيط فهو من أجل العمل، ولا يجدي تخطيط من أجل التخطيط {فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون} عن العمل، {وأن ليس للإنسان إلا ما سعى}، أي المسؤولية عن الإنجاز، حيت يُسأل الفرد في الآخرة عن الإنجازات: شبابه فيما أبلاه؟ علمه ماذا عمل به؟ عمره فيما أفناه؟ ماله مما اكتسبه وفيما أنفقه؟ وهذه كلها إنجازات سنسأل عنها، و بها تتحدد قيمة حياتنا، فهل خططنا للنجاح فيها؟ ...
-أشغل نفسك بتحقيق أهداف ذات قيمه تشعرك بالحماس كتحقيق معدل عالي في دراستك ,حفظ سور القران ,تخفيف وزنك إذا كنت بدين ...
هل يبدو الأمر صبيانيا،! ربما ولكن هذا هو ما قيل لنابليون عندما إبتدع وسام جوتة الشرف ...
كان شاب آخر من سكان لندن يعمل بائعا ً في متجر لبيع الأقمشة وكان عليه أن يستيقظ في الساعة الخامسة من كل صباح كي يذهب المتجر لينظفه قبل موعد الافتتاح ، وكان يعمل 14 ساعة في اليوم ! ...