هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
هذا هو الواجب الأخلاقي الأكثر أهمية للإنسان؛ إنها الوصفة الوحيدة الصحيحة للتطور الداخلي، والارتقاء الإنساني، والعدالة الاجتماعية الحقيقية. تعالوا نفتح أعيننا: هناك عدالة اجتماعية، وما علينا سوى أن نفهمها، أن نجعلها عملية. ويكمن هذا في فرصة النمو الروحي للفرد، الذي هو مصدر كل خير وقيمة. ولكن هذا لن ينجح في الممارسة، لأن هناك مؤامرة صمت لإخفاء هذا الاختيار أو التشكيك فيه لإبقاء الجنس البشري عبداً للجهل والخرافة. فقد تم غسل أدمغة الناس إلى المدى الذي يريدون معه أن يعيشوا في حدود الاستهلاكية واللذة، وهذا لا يترك لهم حيزاً لإدراك تناقضات حياتهم. ...
الإيحاء الذاتي هو الواسطة التي بواسطتها يمكن للإنسان إراديا أن يغذي عقله الباطن أفكارا من طبيعة خلاقة , أو انه بإهماله يمكن أن يسمح للعقل الباطن أن يتغذى على الأفكار ذات الطبيعة الهدامة . ...
في البداية احرص على أن لا تتفوه بكلمات يمكن أن تدمر ثقتك بنفسك..فالثقة بالنفس فكرة تولدها في دماغك وتتجاوب مهما أي أنك تخلق الفكرة سلبية كانت أم إيجابية وتغيرها وتشكلها وتسيرها حسب اعتقاداتك عن نفسك …لذلك تبنى عبارات وأفكار تشحنك بالثقة وحاول زرعها في دماغك. ...
التوافقُ التام ، أنني بشَرٌ مُكَوَّنٌ مِن : جسَدٍ ، و روحٍ ، و عاطفةٍ ، و عقلٍ ، و لكلٍّ مِن هذه الأربعة حقُّ عنايتي و رعايتي و اهتمامي ، لأن صَرْفَ شيءٍ من ذلك يُثمرُ لي تحقُّقَ التوافقَ و التصالُح بينَ مُكَوَّنات بَشَريتي ، و كلها راجعةٌ إلى الاهتمام بالعقلِ ، لأنه محلُّ الثقافةِ ، و مَجْمَعُ الفِكرِ و التأمُّلِ ، و ما أُحَصِّلُهُ مِن ثقافةٍ تَعودُ على الكلِّ بالإيجابية ، فأعرفُ كيفيةَ الرعايةِ ، و مدى العناية ، و سِرَّ التنمية ، و الجهلُ بذلك يُنتجُ لي اضطراباً لأن الجهلَ مرَضٌ . ...
** الدوافع الداخلية: وهو من أقوى الدوافع وأكثرها بقاءً لأنه نابع من داخلك..فالدوافع الداخلية هي السبب في أن يقوم الشخص العادي بعمل أشياء أعلى من المستوى العادي ويصل إلى نتائج عظيمة..هي القوى الكامنة وراء نجاح الإنسان ..هي الفرق الذي يوضح التباين في حياة الأشخاص..هي القوة التي تدفعك إلى أن تزرع الزهور بنفسك بدلاً من أن تنتظر أحداً يقوم بتقديمها لك. ...
يسير فى الحياة بلا هدى ، لا يخطط ولا يضع أهداف ، ويترك الحياة تسير به اينما تشاء وتضعه اينما تشاء ويكون خاضعاً دائماً للظروف لا مسيطراً عليها . ...
وهناك نقطة جوهرية في إحداث التغيير أو التبديل أو التعديل في الطباع وهي أنّك لا بدّ أن تعرف أنّ طبيعة كلّ إنسان غنيّة بالممكنات والمواهب والقدرات التي عليه أن يكشفها ويحسن استغلالها . ...
الخوف من الفشل يسمم الذهن، وهو من أبرز القيود التي تكبّل معظم الناس. إذن فلنعلِّم أذهاننا أنه لا يوجد شيء اسمه الفشل، وإنما ثمة نتائج فقط، ويمكن بتغيير أساليبنا التوصل إلى نتائج جديدة. ...
بمعني أن يفهم الإنسان ذاته ويعي حجم ومستوي قدراته وجوانب التفوق عنده ويحدد لماذا يحتاج العمل, هل للأجر أم لتحقيق الذات, أم لإظهار الجوانب الإبداعية في الذات, وعلي الشخص أن يحدد هواياته ويرتبها حسب الأولوية والأنشطة التي يحب ممارستها ونوع الكتب والمجالات التي يفضل القراءة فيها. ...
ولا تعلل بأنك لست نابغة وان الظروف لا تواتيك فالعالم لا يحتاج إلى النبغاء وحدهم والنجاح ليس وفقاً عليهم . ...