هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
. ازدهار شعر المديح الذي امتزج بالشعر السياسي، وكان مديح الشعراء للخلفاء مرتبطاً بإثبات حقهم في الخلافة وإنكارهم على خصومهم . ومن ناحية أخرى ازدهر شعر الهجاء الذي انتشر مناهضاً لشعر المديح. شاع إلى جانب الهجاء السياسي هجاء آخر يقول على السخرية والتهكم الإيذاء والتشنيع. ...
أتحدى من إلى عينيك ياسيدتي قد سبقوني يحملون الشمس في راحتهم وعقود الياسمين أتحدى كل من عاشرتهم من مجانين وأطفال و مفقودين في بحر الحنين أن يحبوكِ بأسلوبي وطيشي وجنوني ...
يدكِ التي حطت على كتفي كحمامة نزلت لكي تشرب عندي تساوي آلف أمنية يا ليتها تبقى ولا تذهب الشمس نائمة على كتفي قبلتها آلف ولم اتعب ...
قولي احبك كي تزيد وسامتي فبغير حبك لا أكون جميلا قولي احبك كي تصير أصابعي ذهب و تصبح جبهتي قنديلا ألان قوليها ولا تترددي بعض الهوى لا يقبل التأجيلا ...
اكرهها واشتهي وصلها وإنني أحب كرهي لها أحب هذا المكر في عينها وزورها إن زورت قولها اكرهها عين كعين الذئب محتالة طافت أكاذيب الهوى حولها ...
ولا ميل نمارسه .. كالات تؤدي الفعل للفعل ونرقد بعدها موتى ونتركهن وسط النار وسط الطين والوحل قتيلات بلا قتل بنصف الدرب نتركهن يا لفظاظة الخيل قضينا العمر في المخدع ...
وأنا محتاج منذ عصور لآمرة تجعلني احزن لأمراه ابكي فوق ذراعيها مثل العصفور لأمراه تجمع أجزائي كشظايا البلور المكسور علمني حبك سيدتي أسوء عادات علمني افتح فنجاني في الليلة آلاف المرات وأجرب طب العطارين واطرق باب العرافات علمني أن اخرج من بيتي لأمشط أرصفة الطرقات ...
أخاف أن تمطر الدنيا ولست معي فمنذ رحتِ وعندي عقدة المطر كان الشتاء يغطيني بمعطفه فلا أفكر في برد ولا ضجر كانت الريح تعوي خلف نافذتي فتهمسين تمسك هاهنا شعري وألان اجلس والأمطار تجلدني ...
اشهد أن لا امرأة أتقنت اللعبة إلا أنت واحتملت حماقتي عشرة أعوام كما احتملتي واصطبرت على جنوني مثلما صبرتي وقلمت أظافري ورتبت دفاتري وأدخلتني روضة الأطفال .. إلا أنت ...
لماذا في مدينتنا ؟ نعيش الحب تهريباً وتزويراً ؟ ونسرق من شقوق الباب موعدنا ونستعطي الرسائل والمشاويرا لماذا في مدينتنا ؟ يصيدون العواطف والعصافيرا لماذا نحن قصديرا ؟ وما يبقى من الإنسان حين يصير قصديرا ؟ لماذا نحن مزدوجون ...