هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
أدري أجل أدري و أحبس الأشعار أخشى من الأنياب و الأظفار ...
منذ ثلاثين سنه لم نر أي بيدق في رقعة الشطرنج ...
إسمعوني قبل أن تفتقدوني ياجماعة لست كذابا ...
وضعوا فوق فمي كلب حراسة و بنوا للكبرياء في دمي سوق نخاسة ...
سبعون طعنة هنا موصولة النزف تبدي ولا تخفي تغتال خوف الموت في الخوف ...
إنني المشنوق أعلاه على حبل القوافي خنت خوفي و ارتجافي و تعريت من الزيف ...
كل ما في بلدتي يملأ قلبي بالكمد بلدتي غربة روح و جسد غربة من غير حد غربة فيها الملايين ...
مرة فكرت في نشر مقال عن مآسي الإحتلال عن دفاع الحجر الأعزل عن مدفع أرباب النضال ...
فكرت بأن أكتب شعراً لا يهدر وقت الرقباء لا يتعب قلب الخلفاء لا تخشى من أن تنشره ...
صورة الحاكم في كل اتجاه أينما سرنا نراه في المقاهي في الملاهي في الوزارات و في الحارات و البارات و الأسواق ...