هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
ها هنا أنت .. نعم أنت هنا تتربع على القمة و تسكن في هذا القلب الصغير .. ...
ما حرِّكت سكناتُ الأعينِ النّجلِ إِلاَّ وَقَدْ رَشَقَتْهَا أَسْهُمُ الأَجَلِ رنت إلينا عيونُ العينِ من مضرٍ فَاسْتَهْدَفَتْنَا رُمَاة ُ النَّبْلِ مِنْ ثُعَلِ ...
بزَغَتْ بِالظَّلاَمِ شَمْسُ الدُّيُورِ فأرت بالشتاء وقتَ الهجيرِ وَشَهِدْنَا الْهَبَاءَ كالنَّقْعِ لَيْلاً حَوْلَهَا إِذْ بَدَتْ مِنَ الْبَلُّورِ ...
غَرَبَتْ مِنكمُ شُمُوسُ التَّلاَقِي فبدتْ بعدها نجومُ المآقيْ جَنَّ لَيْلُ النَّوَى عَلَيَّ فَأَمْسَتْ ...
هذَا الْعَقِيقُ وَتَلْكَ شُمُّ رِعَانِهِ فَامْزُج لُجْيَن الدَّمْعِ مِنْ عِقْيَانِهِ وانزل فثمَّ معرّسٌ أبداً ترى فِيهِ قُلُوبَ العِشْقِ مِنْ رُكْبَانِهِ واشمم عبيرَ ترابهِ والثم حصى ً في سفحهِ انتثرت عقودُ جمانهِ ...
لا برَّ في الحبِّ يا أهلَ الهوى قسمي وَلاَ وَفَتْ لِلْعُلَى إِنْ خُنْتُكُمْ ذِمَمِي وإن صبوتُ إلى الأغيارِ بعدكمُ فَلاَ تَرَقَّتْ إِلى هَامَاتِهَا هِمَمِي وَإِنْ خَبَتْ نَارُ وَجْدِي بِالسُّلُوِّ فَلاَ ...
لا يغرنك الذي أنا فيه من الطلب ...
عليّ أن لا أريح العيش والقتبا وألبس البيد والظلماء واليلبا وأترك الخود معسولاً مقبلها ...
يا من يلي أمر القضاءِ وذاك من سوءِ القضاءِ ...
برق الربيع لنا برونق مائه فا نظر لروعة ِ أرضه وسمائهِ فالترب بين ممسك ومعنبر من نوره بل مائه وروائه ...