هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
عندما يتلاشى الاحساس و تختنق المشاعر و تكون النظرة إليهم أو سماع صوتهم ألم ! عذاب ..حزن ..حرقة هنا أدركت إنني في دوامة أدور في اواسطها دون معنى لا استطيع بأن أزيل القناع عن وجوههم لأن بإزالته أزيل قلبي معهم رغم الجفاء أحببتهم ...
قول الداعيه الكبير جودت سعيد:بات اسلامنا اليوم فارغ المحتوى بعيد التاثير قليل الانعكاس على الجيل الجديد... ...
يا قتلة الأنبياء ... أيها الجبناء ... اقتلوا الأبرياء اقتلوا ... الأطفال والنساء ... انشروا الحطام والدماء ... والجثث والأشلاء ...
من أمير المؤمنين المعتصم بالله، إلى كلب الروم، أطلق سراح المرأة، وإن لم تفعل، بعثت لك جيشًا، أوله عندك وآخره عندى من أجل امرأة مسلمة واحدة انتفض المعتصم بالله أمير المؤمنين ، من أجل امرأة مسلمة واحدة يتوعد الروم بجيش مزلزل كم امرأة ماتت في غزة ، كم طفل وكم شيخ ، كم نفس أزهقت ...
عشق: فعل صادق مبني على أمل يحدوه إيمان واثق بالعودة الحتمية، والمسلم: فاعل عاجز عن أن يخطو أي خطوة قي طريق تحقيق الأمل، وصمته هو أعنف ردة فعل يمكنه أن يبديها، وأرض: مفعول به مغصوب وعلامة غصبه أنهار الدم وأشلاء الضحايا وأرتال القتلى، ...
بالنسبة لي اسمها مستحيل يبقى اسرائيل .. هتفضل فلسطين ..مفيش شيء اسمه دولة اسرائيل... اسمهم عصابة الاحتلال ...
كان ياما كان و لا يحلى الكلام إلا بذكر النبي عليه الصلاة و السلام كان في مرة غابة واسعة و كبيرة فيها من الحيوانات من كل صنف و لون و كان فيها خنازير مؤذية ..كل ما تروح مكان رائحتهم الكريهة تملأه.. و يعملوا مشاكل و يوقعوا بين الحيوانات ...
كم كنت اتمنى ان اجيد فن صياغه الشعر لان الكلمات بل صرخاتى واهاتى تزلل كيانى فانا لا استطيع مد يدى لمساعده اهلى فى غزه الحبيبه لاداوى مرضاهم او امسح دمعه طفل ودع اباه بالبكاء او اصلى على الشهداء ...
أعيرونا مدافعكم ليوم لامدامعكم أعيرونا وظلوا فيمواقعكم .. بنيالأسلام .. ما زالت مواجعنا مواجعكم مصارعنامصارعكم .. أذا ما اغرق الطوفان شارعنا سيغرق منهشارعكم .. ألسنا اخوة في الدين؟؟ ...
بألم تصرخ قلوبنا ...........ناراً تحرق صدرونا ... دموعاً حرى تنهمر ..... وحروفاً بآسى تتساءل ... إلى متى إلى متى ؟؟ ...