هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
في قرية صغيرة، كان لإحدى الأمهات ستة أولاد ذكور، ولم يكن عندها بنت، وكانت دائماً تتمنى أن ترزق ببنت، لتكون إلى قربها تأنس بها. وذات يوم دعت ربها أن ترزق ببنت، ولو كانت ضبعاً، فاستجيب دعاؤها، فحملت ووضعت بنتاً، وإذا هي ضبع. ...
كان في قديم الزمان أخت اسمها صالحة، تعيش مع أخيها بعد وفاة والديهما، وكانت حياتهما هادئة هانئة، لا ينغصها شيء. وكانت الأخت صالحة تلح على أخيها كي يتزوج، وكان يخشى إذا تزوج ألا تعيش زوجته في وفاق مع أخته. ولكن الأخت ألحت عليه، ثم سعت بنفسها إلى زواجه، فخطبت له فتاة تعرفها ...
في إحدى البوادي كان يعيش محمد مع أمه وزوجته، وكان عنده بعض الإبل يرعاها، وذات يوم، بينما يرعى إبله، سمع أنيناً وراء صخرة، وأسرع نحو الصوت، فرأى رجلاً ملقى، وليس في جسمه موضع إلا قد طعن، والدماء تنزف منه، فحمله، وأسرع إلى أمه، فطلبت منه أن يذبح على الفور إحدى النوق، ...
كان لأحد الأغنياء ولد وحيد، رباه خير تربية، ولما شب، وحان أوان زواجه، نصح له أن يختار لنفسه زوجة وفيّة، وأوصاه أن يسألها ليلة الزفاف: "أنا وأنت على الدهر، أم أنت والدهر عليَّ؟"، فإذا أجابته: "أنا والدهر عليك"، فما له سوى طلاقها، قبل أن يخلو بها ...
كان في إحدى القرى زوجان يعيشان هانئين، أمضيا ردحاً من عمرهما لا يكدر صفو عيشهما شيء، فللزوج قطعة أرض يعمل في زرعها، وتدر عليهما من الغلال ما يكفيهما، والزوجة تمضي يومها في البيت، تطهو الطعام، وتربي الدواجن، ولكن كان ينقصهما شيء واحد هو الولد، فقد كانت المرأة عاقراً. ...
يحكى أنه كان لأحد الرجال الأتقياء، جار شقي، لا يتورع عن ارتكاب الفواحش، ما ظهر منها وما استتر، وكان مايزال شاباً عزباً، وأمه تهديه، وتنصح له بالزواج، وهو يرفض، ويستمر سادراً في شقائه. ...
كانت تعيش في قصر كبير عجوز، أمضت عمرها في الصوم والصلاة والعبادة وكانت تسهر على رعايتها خادماتها اللواتي لازمنها وأخلصن لها، واطمأنت نفوسهن إلى تقواها وورعها. ...
يحكى أنه كان لرجل بائس فقير عشرة أولاد، لا يستطيع إطعامهم، لشدة فقره وبؤس حاله، وذات يوم ضاق ضيقاً شديداً، فقرر أن يقدم أحد أولاده هدية للملك، وكان ملك البلاد عقيماً، لم يرزق بولد، فاختار الرجل من أولاده أشدهم ذكاء، ...
يحكى أن امرأة أقامت عند زوجها سنين كثيرة، لم تحمل فيها، وذات يوم كانت راجعة فيه مع زوجها إلى البيت ليلاً، فمرا بكلب أسود، نبحهما، فجفلت المرأة، وقالت في سرها: ...
يحكى أن امرأة عجوزاً كانت تعيش وحدها، فقيرة بائسة، فقد توفي عنها زوجها، ولم يخلف لها شيئاً، ولم يكن لهما أولاد، فكانت تتسقط لقيمات الطعام من هنا وهناك، وتأوي إلى دار حقيرة، وكانت تمضي شهور الشتاء حبيسة الدار، لا تغادرها مكتفية بما ادخرته من طعام في الصيف، ...