هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
الساعة الرابعة عصراً ، الوقت يمضي ، والسائق في الخارج ينتظر ... ألقت العباءة على كتفيها ، وألقت بالغطاء على رأسها ... لا بأس سوف أصلحها في السيارة ... ركبت السيارة ، كشفت الغطاء عن وجهها ، أصلحت من حال عباءتها ، تأكدت من حقيبتها ، الهاتف النقال ، المال ، عطرها .... لم تنس شيء .... ...
اذا اردت أن تكتب قصة مشوقة يقبل عليها الناس ويستمتعون بقرائتها عليك باتباع الآتي : *اختر موضوعا جميلا وذا مغزى واضح . ...
ياشين البطاله تخلي خلايا المخ تسوي انتحارات جماعيه....مره من المراريت قبل اتوظف كنت طاق اللطمة بعز الصيف ومطفي المكيف..(من اثار البطاله).. وجالس ابرم بالسيارة بهالفجور ظايق صدري واسمع اغنية (ياناس انا ضايقن صدري مادري وش اسوي بهالضيقة) وداخل خانة مع الاغنية.. ...
في ليلة من الليالي كان في مدينة سالم الحاجب المنصور . و كان يعيش فيها أهل الذمة من النصارى . و في ليلة من الليالي الباردة جدا التي لم يمر على الأندلس مثلها من قبل . ...
هذي قصة حقيقية انا سمعتها .... من غير ذكر المكان ...
قام العريس قبل العروس ودخل إلى المطبخ وحضر ما لذ و طاب من الطعام مستخدما أفخر الأواني و أغلاها ...
بينما هي جالسة على مقعدها الدراسي...... أخذها التفكير بما آلت اليه حياتها من سوء خاصة اجواء المنزل والوضع الاجتماعي الرديء ....خرق مسامعها صوت معلمتها الحاد والقاسي. ...
أم حمادة هي إنسانه بسيطة ليس لها حظ من التعليم ولم يدركها حتى دواوين الكتاب لها أخ تعب قوى في البحث عن عروسه كل ما يتقدم لوحده ترفضه وبدون سبب كثرت همومه وبدا ينزوي في البيت في غرفته حزين مهموم يقرا بعض كلمات الله في مصحفه أخته البسيطة صعب عليه الأمر ونوت تخرجه من همومه وقفت فوق رأسه وقالت يا خوي بلاش تحزن ...
عمره يختار الدين الاسلامي ليعتنقه عن اقتناع تام وايمان. ودون تدخل ايشخص أو دعوته له . بل دون التقائه بأي شخص مسلم ! هذا ماحدث فعلا مع الطفل الكسندر الذي اسلم وسمى نفسه محمد بن عبد الله كما ذكر الدكتور انس بن فيصل الحجي في مقاله في جريده الوطن الكويتية ...
قال أبو عبد الله : " لا أعرف كيف أروي لك هذه القصة التي عشتها منذ فترة والتي غيرت مجرى حياتي كلها ، والحقيقة أنني لم أقرر أن أكشف عنها .. إلا من خلال إحساسي بالمسئولية تجاه الله عز وجل .. ولتحذير بعض الشباب الذي يعصي ربه .. وبعض الفتيات اللاتي يسعين وراء وهم زائف اسمه الحب . ...