هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
من يصطفيني قلت من غيري وهذا لليل سال بعروق وادي لا نطق باسمي دروبه معشبه تشبه دفى الوادي عصافيره ويطلقها اعتقال وان باعها للجوع ماها تشتهيه وتشربه ...
ياسادن الكهف ناداك التعب والجرح حياك كلمتنا كيف صوت الذات فينا مات فينا ظل السهر زادك الميسور ظل الجرح مسراك مسلمت للنوم جفنك بالرضى ليلة غفينا ...
هذي يديني وان حصل والمطر قل خذها وحاصر بيدرك باحتفالي ودع شتاك وشاطر الوسم ماهل وانت اجودي .. وفنكسارك تعالي ...
مستبشرين وغيمة الدمع تنشاف نظحك وحزن قلبونا من حكاله قلت اخرجي من طينة اسوار الاعارف وتشكلي شجر انفضل عن ظلاله ...
من حدود اولي جيت انفي حدود ( ... ) وانفاه يقف خلفي مكان وشيخ يستنطق ثرى بلاده نهاري طفل متشرد غزا جوع القبور بفاه شرى بعض الكلام .. ودمعتين ببيع ميلاده ...
مرني هذا المسا بارد وانا عذب انتباهي والمسافر ماكذب لو قال تشبهني صلاته ...
الطائف أحلى سمها طفلة مراويح السحاب الطائف أغلى سمها عطر الكلام الأبجدي ...
حتى أنت غبت وكان لغيابك غياب انته نسيت ولا نسيني غيابك شوف المسا .. لو مرني مر مرتاب ماعدت فيه أقرأ رضاك وعتابك ...
إلا أنا وانا افرد الحزن واطويه ما اذكر لغير الله وطيت راسي من يوم ميلادي بدت رحلة التيه اكبر ويكبر داخلي جرح قاسي ...
موعدك وارف خصب لايفزع يدك جدب خلا حتى ولا انت النزر وظلال السكوت يغافله ...