هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
تذكرين الغلا والصيف والسوده !لمة البرق ..والخلان..والراعد !تذكرين القصيد ..وسلهمة سوده !!واحد كان مامثله ولاواحد ...
كلك تعالي غلا ... والاارجعي كلك بعض الغلا منك مايستاهل الجيه طالت وانا في رجا ليتك..وياعلك أوراق بالذاكره ..واوراق منسيه ...
ينجرح قلب.. لكن ترتفع هامه والله اني لاموت ولاانحني راسي لو رماني زماني وسط..دوامه العواصف شديده .. والجبل راسي ...
صوتك اللي بقالي من ليالينا عاد لو غاب صوتك ويش يبقالي صوتك الموج والمجداف والمينا صوتك الناس لوني في خلا خالي ...
على كثر الكلام ... وكثر ماقبل الكلام جروح سكت ... ومالقيت الكلمتين الي علي بالي أخاف إن قلتها ... ماقلتها ... وان قلتها بوضوح توسدني ملامات الرفيق وشرهة الغالي ...
حب جديد .. وقصيدة عشق مجنونه الله يحييك ياحب لفا توه حب لكله .. وحبٍ بس لعيونه حبين باقصي خفوقي بس له هوه ...
بين فرحة لقاك وهم فرقاك لاتذكرت جرح ولا نسيتك حي هالشوف ماتنمل دنياك شف سواة العيون ليا لقيتك ...
حزين من الشتا والاحزين من الظما ياطير دخيل الريشتين اللي تضفك حل عن عيني دخيل الما ..وملح الما..وحزن الما قبل ماتطير تهيا للهبوب اللي تصافق في شراييني ...
آخر عباراتي وداع ..وآخر مشاويري رحيل جيتك وبي لفحة ضما واقفيت كبدي ناشفه اصعب كلام أصعب خبر صرخه عقب صمت طويل مثل الهدوء اللي سبق لحظة هبوب العاصفه ...
في زمان كنه البرد .. شبيت القصيد قلت ابدفا والليالي تموت ببردها في طريق كنه الموت والحالي وحيد قلت ابحيا والمنايا تبوح بسدها ...