هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
فرّحت زمنْ أنا عاشق .. غنّيوتي شجن من قلبي بارسم تواريخ ...
تنقر في سدري م الصباح حتى المسا لو كان في سدرك يا مدينتي لسه بيعيش القمر لو كان ما كانش الحرف يعرف أي سكه للأسى ...
والجرح بينزف كلمة حب كلمة حب وشابت .. واتحرقت في حنك الصهد صهد .. وناس .. حراس ...
لكن مشاعره كلها .. كانت حقيقه ف بحر كدبه .. واترمى مال الممثل ع المعاني يجسها أما نهاية طائري ...
ضلي اللي فارش مصطبه ..وعيال بتنده للنسيم صوتك جرس .. واحد بيدن جوه مدنه من نحاس ...
صهدان في عز البرد بردان في عز الصهد لاكن باحب الورد يلبس هدوم إنسان ...
وأنا وحبيبي يا ليل عشنا الحياه بلا فرقه دي ساعةْ فرْح تكفيني أنا وحبيبي يا ليل لفيت بلاد غُرَبا ...
إبعدي خوفك عن خوفي طيّري حزنك ح تشوفي الدنيا مش عاشقه غبيّه حبّةْ حريّه ...
ولا يدخن شيشتُه وأرجيلتُه وحيرتُه .. .. ويفضل يحلم بالريح تباريح ويغنّي وهمُه وشيخوختُه حقيقه بصحيح أصلاً هوّه مفيش حيلتُه ...
لمّا باكون وِسْط اللمّه يتوه كتير وسط الزحمه لكن بشوف قلبك بيتي ما انتي الهوا وانتي النسمه معايا مهما بعيده كُنتي ...