هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
على كثر الكلام ... وكثر ماقبل الكلام جروح سكت ... ومالقيت الكلمتين الي علي بالي أخاف إن قلتها ... ماقلتها ... وان قلتها بوضوح توسدني ملامات الرفيق وشرهة الغالي ...
حب جديد .. وقصيدة عشق مجنونه الله يحييك ياحب لفا توه حب لكله .. وحبٍ بس لعيونه حبين باقصي خفوقي بس له هوه ...
بين فرحة لقاك وهم فرقاك لاتذكرت جرح ولا نسيتك حي هالشوف ماتنمل دنياك شف سواة العيون ليا لقيتك ...
حزين من الشتا والاحزين من الظما ياطير دخيل الريشتين اللي تضفك حل عن عيني دخيل الما ..وملح الما..وحزن الما قبل ماتطير تهيا للهبوب اللي تصافق في شراييني ...
آخر عباراتي وداع ..وآخر مشاويري رحيل جيتك وبي لفحة ضما واقفيت كبدي ناشفه اصعب كلام أصعب خبر صرخه عقب صمت طويل مثل الهدوء اللي سبق لحظة هبوب العاصفه ...
في زمان كنه البرد .. شبيت القصيد قلت ابدفا والليالي تموت ببردها في طريق كنه الموت والحالي وحيد قلت ابحيا والمنايا تبوح بسدها ...
تخوفني مشاوير الطريق المظلم المهجور وانا لا من ذكرتك قلت طولي يامشاويري عزاي انك رجاي العذب لو كل الدروب عثور وصلت اوما وصلت اعرفك ما انته منتظر غيري ...
يانهار البشاير ... صب لى شمس باتقهوى وانا والله ...حياوى يكفي اني فداوى عندك امن امس وانت تشره على ثقل الفداوى ...
هذا انت والا حمرت الشمس واليم ريح المطر ولا نسايم حنينك يومك ضحكت وبش باوجانك الدم قبل الغياب وكلهم حاسدينك ...
ولع رماد الشوق يامعذبي نار من كان يحلم باشتعال الرمادي ؟ ماكنت احسب انه يكون اللقا حار لين التقينا واشبكتنا الايادي ...