هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
يا أنت أين أخوك أين أبوك إنهما سراب من أين جئت أمن جدار ...
قصائدنا بلا لون بلا طعم بلا صوت إذا لم تحمل المصباح من بيت إلى بيت و إن لم يفهم البسطا معانيها ...
خذني كيف نفترق و ليس لي سواك لعلني سئمت مقلتيك يا ظامئا إلى الأبد ...
قطرات... قطرات... لم يزل جرحي ينزّ أين زرّ الورد ؟ هل في الدم ورد ؟ يا عزاء الميتين ! ...
الشاعر العربيّ محروم دم الصحراء يغلي في نشيده و قوافل النوق العطاش أبدا تسافر في حدوده ...
عار من الأضواء .. و المتسولين على النساء نامت على الإسفلت ، لا أحد يبيع ... و لا يباع ! ...
ليتني راعي مواشٍ في اليمن لأغني لانتفاضات الزمن لا تقل لي: ليتني عامل مقهى في هافانا ...
عيناك شحّاذان في ليل الزوايا الخانقة لا يضحك الرجاء فيهما ، و لا تنام الصاعقة لم يبق شيء عندنا ... إلّا الدموع الغارقة قولي : متى ستضحكين مرة ، و إن تكن منافقة ؟ ! ...
و العتبة الملساء ... و الوجاق ... و الأبواب ! سمعت في المذياع رسائل المشردين ... للمشردين ...
بغير سؤالها عني ، و عن أخباري مأساتي وحيدا أصنع القهوة و حيدا أشرب القهوة فأخسر من حياتي ... أخسر النشوة ...