هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
. جهِّز الوسيلة قبل إلقاء حديثك، واجعلها بعيدة عن أنظار جمهورك، حتى يحين الوقت المناسب لاستخدامها، وبهذا تتجنب تشتت انتباه الجمهور. 2. ثَبت الوسائل على حوامل، ولا تمسكها بيدك وأنت تتحدث. 3. استخدام أية وسيلة يجب أن لا يقطع تواصلك البصري مع الجمهور. 4. اختبر مقابس الكهرباء والأجهزة قبل الحديث؛ لتتأكد من سلامتها. 5. تمرير الوسيلة على الجمهور أثناء الحديث يشتت انتباهه، ويمكن -إذا كان ضروريًا- أن يتم التمرير قبل الحديث أو بعده. 6. تذكر أن الجمهور هو الغاية؛ فتحدث إليه؛ وليس إلى الوسيلة. ...
إذا قام الإنسان أيها الشابي فالقيود التي أثقلت أقدام المرضى والمتعبين لا بد لها أن تنكسر لأن حديدها مع قوته لا بد أن تفتّته الإراده الصلبة ، وتوهنه الإرادة القوية ، وتوهن قوته المعاني السامية تلك التي تدفع بالمرء إلى عالم لا يتخيله إلا الحالمين بالنجاح . ...
يقول "د.طارق السويدان" : (أكثر الناس ينتظرون شيئا ما ليتغيروا، و آخرون يتغيرون عندما تحدث لهم صدمة، أو تتغير أدوارهم في الحياة، لكن أعظم التغير هو التغير المقصود الواعي النابع من التأمل و الإرادة و الشعور بالمسؤولية). ...
القاعدة العاشرة : ( العودة من جديد) ليست العبرة بعدد المرات التي سقطت فيها أرضاَ ... بل بعدد المرات التي استطعت أن تقف فيها ثانياً . " ريتري بيتول" ...
يمكن ان يتقدم العراق دولة و شعبا خطوة واحدة و سيبقى انتاج و تصدير النفط مجرد استنزاف ما لم تحكم النظام العراقي بخطط إستراتيجية بعيدة و متوسطة و قصيرة المدى موضوعة على اساس تعداد سكاني دقيق يعتمد " البصمة " لأبعاد البطاقات التي زورها الناس للاحتيال على نظام البطاقة التموينية ، حينها فقط يكون رئيس الوزراء مجرد موظف يكمل ما بدأه الآخرون , ضمن برنامج وطني يستفتى عليه الشعب فيكون برنامجا ملزم التطبيق حاله حال الدستور, الذيهو الاخر بحاجة الى رتوش . ...
3. عدم دخول عقدة الزمن: الماضي والمستقبل في التفكير. إذا كنت في اللحظة فلا ماضي ولا مستقبل. إذا كنت في التفكير ففيه ماضي أو مستقبل أو الأسواء الأثنين معاً. ...
قصة قصيرة جدا ذات مغزي مهم جدا ...
عن المدراء ...
في داخل كل منا شيئان متضادان : ...
نركض ورى الدنيَـا ركـض " النعَـامـه " وعند الشدايد ندفـن ( الـراس ) بالطيـن ! ...