هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
في حواري مع الصديق مرشد، ذكر لي مقولة قالها جاي كواساكي: لا تقلق من كونك غير مستعد (أو إذا أردت الدقة – Don’t worry, be crappy) وظلت هذه المقولة حاضرة في ذهني، خاصة في الأيام الماضية، حين كنت أعمل عن قرب مع الصديق العزيز احجيوج وهو يضع اللمسات الأخيرة على تصميم مدونتي الجديد، والذي أوكلت إليه أمر تثبيته وإدخال بعض التعديلات عليه، وكان احجيوج من حسن الخلق بحيث صبر على اقتراحاتي الكثيرة المتدافعة، التي لم تجدي كلها. ...
نعم، كثيرون من يفكرون بهذه الطريقة، لكني لست واثقا من أن الهجرة للخارج هي الطريق الوحيد للنجاح، فهناك خيار البقاء في الوطن والمشاركة في عملية التغيير، والتركيز على تنمية وتطوير النفس ذاتيا، وفي الوقت ذاته محاولة تحسين بيئة العمل المحيطة. من جهة أخرى، السفر للخارج يفيد بشدة من أجل الدراسة والتبحر في العلم، لأنك ساعتها تكتسب رؤى جديدة عبر قنوات التعليم والتثقيف هناك في الخارج، لكني أرى أن العالم العربي الآن لديه قدرات راسخة في مجال تعليم فنون الجرافيكس والتصميم الفني والمرئي، ولذا فالتحول إلى مصمم فني محترف لا يتوقف فقط على السفر للخارج. ...
كل عمل فني أصممه له جوانبه الإيجابية والتي تسعدني بشكل أو بآخر، وإنه لمن الصعب أن اختار أكثر مشروع أشعرني عنه بالرضا، لكني أرى أن مشروع هوية قطر كان لديه خصائص فريدة ميزته عن غيره، ما جعلني أشعر بالفخر والسعادة به أكثر من غيره من المشاريع الأخرى، ربما كان السبب أن قلة من المصممين من تتاح له فرصة تصميم “هوية” لبلد بأكمله، وحين ترى تصميمك مستعملا على نطاق واسع، بلد بأكملها، فستجده أمرا يشعرك بالفخر حتما، خاصة إذا كان تصميمك هذا على قدر كبير من الجودة وحسن التنفيذ، كذلك كان هناك شروط واعتبارات كثيرة لأخذها في الحسبان، ولهذا أجده أكثر عمل شعرت بالرضا لأني قمت به. ...
في عالم اليوم الذي يشهد منافسة حامية، وفي ظل التطور المذهل المستمر في مجال الجرافيكس، فأنا أرى أن التعليم الجيد له أهمية كبيرة جدا، لأي شخص يطمح للنجاح في هذا المجال. الموهبة مطلوبة بالطبع، لكنها لا تكفي اليوم بدون علم ودراسة أكاديمية، فهناك جوانب كثيرة أخرى يجب تعلمها بشكل أكاديمي راسخ ولا توفرها الموهبة وحدها، كما أن هناك جوانب تقنية وفنية وعلمية آخذة في زيادة التعقيد والتداخل، مما يجعل تعلمها بشكل فردي أمر صعب. ...
وأنا أتصفح بريدي لدى جيميل، وجدت إعلانا لفنان عربي، وبزيارة موقعه وجدت نموذجا لنجاح عربي وعبقرية فريدة، وعبر البريد ذهب طلبي لإجراء حوار عبر سؤال وجواب، وبسرعة جاءني الرد بالإيجاب، فكانت هذه الباقة من الأسئلة، تلتها الردود، التي أراها تنير الطريق لكثيرين يحلمون بامتهان تصميم رسومات الجرافيكس، دعونا نبدأ… ...
لعله من أصعب المواقف التي تمر على الواحد منا هي حين يملك فكرة جديدة، تساعد فعلا على تقليل النفقات والإنتاج الوفير ومن ثم تأتي بالربح الكثير، لكن رغم ذلك يرفض الناس الاقتراب من الفكرة أو شراء المنتج الذي يجعل كل هذا يتحقق. لكن الأصعب منها حين تسيطر هذه الفكرة على عقل الفرد منا، لكنه لا يجد الأدوات والتقنيات التي تساعده على تحويلها من مجرد فكرة إلى منتج فعلي ناجح. ...
أثناء إبحاري على صفحات انترنت، عثرت على هذه الباقة من كلمات وقصص التحفيز في موقع لجامعة أمريكية في ولاية جورجيا، أحببت مشاركتكم إياها. ...
نختتم اليوم ثلاثية مقال استفادة الطبيب محسن النادي مما قرأه على مر سنوات ثلاثة في مدونتي، والحكمة من نشر هذه المقالة هي عرض تجارب المعلقين، بشكل يساعد على حسن الاستفادة من محتويات المدونة. ...
Wikipedia Affiliate Buttonفي عملي النهاري، أحتاج كثيرا للتأكد من معلومات وبيانات، ولصور حرة المصدر يمكن استعمالها بدون التعدي على حقوق صاحبها الفكرية، ولي أيضا مآرب أخرى في الموسوعة المجانية الشهيرة ويكيبيديا. اليوم، وبينما أدخل على موقع الموسوعة بحثا عن معلومة، وجدت إعلانا من جيمي (جيمبو) ويلز، مؤسس ويكيبيديا ومديرها الحالي، يطلب فيه من الزوار التبرع من أجل ويكيبيديا. ...
عودة لنكمل رحلة د محسن النادي مع مدونتي وتفاعله مع مواضيعها ونتائج ما طبقه نتيجة ما قرأه… للتذكرة، رابط الجزء الأول تجده هنا. ...