هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
يقال لم يجئ.. وقيل: لا .. بل جاء بالأمس واستقبلته في المطار بعثة الشرف وأطلقوا عشرين طلقة- لدى وصوله- وطلقة..في كبد الشمس (لذا فإن الشمس لم تشرق علينا ذلك الصباح) ...
صورة هل أنا كنت طفلاً أم أن الذي كان طفلاً سواي هذه الصورة العائلية كان أبي جالساً، وأنا واقفُ .. تتدلى يداي رفسة من فرس تركت في جبيني شجاً، وعلَّمت القلب أن يحترس ...
أيتها العرافة المقدَّسةْ .. جئتُ إليك .. مثخناً بالطعنات والدماءْ أزحف في معاطف القتلى، وفوق الجثث المكدّسة منكسر السيف، مغبَّر الجبين والأعضاءْ. أسأل يا زرقاءْ .. عن فمكِ الياقوتِ عن، نبوءة العذراء ...
الأرض ما زالت ، بأذنيها دم من قرطها المنزوع ، قهقهة اللّصوص تسوق هودجها .. و تتركها بلا زاد ، تشدّ أصابع العطش المميت على الرمال تضيع صرختها بحمحمة الخيول . ...
لا تنظروا لي هكذا ، إني أخاف.. لست أنا الذي سحقت الخصب في أطفالكم ، جعلتهم خصيان لست أن الذي نبشت القبر ، كي أضاجع الجثمان ...
لم يعد يذكرنا حتّى المكان ! كيف هنا عنده ؟ و الأمس هات ؟ قد دخلنا .. لم تنشر مائدة نحونا ! لم يستضفنا المقعدان !! الجليسان غريبان فما بيننا إلاّ . ظلال الشمعدان ! أنظري ؛ ...
إذا سباكِ قائدُ التتار وصرتِ محظية.. فشد شعرا منك سعار وافتض عذرية.. واغرورقت عيونك الزرق السماوية بدمعة كالصيف ، ماسية وغبت في الأسوار ، فمن ترى فتح عين الليل بابتسامة النهار؟ *** ...
و الأوتوجراف الصامت تنهدل الكلمات عليه ، تحيّيه و تطرّز كلّ مثانيه ! ماضيك و ماضي الأوتوجراف – بقايا شوق مشبوه بصمات الذكرى فيك ، وفيه و خطى العشّاق المحمومه أدمت كلّ دواليه لكنّي أطرد كلّ ذباب الماضي عن بابي ...
هو عبد الرحمن محمد بن خلدون. ولد ونشأ في تونس، ودرس الأدب على أبيه ثم لم يلبث أن التحق صغيرا ككاتب للعالمة، بأمير تونس أبي إسحق الحفصي ( كانت وظيفة تقوم بكتابة الشارة السلطانية بين البسملة والنص ). ...
يعتبر ألمع أسم لا في تاريخ الخلافة فحسب، بل في تاريخ الدولة الإسلامية في العصور الوسطى، ذلك أنه الاسم الذي يرتبط بعظمة الدولة واتساع مساحتها وازدياد ثروتها، واتساع نشاطها في ميادين السلم والحرب. ولاه أبوه غزو الروم في القسطنطينية، فصالحته الملكة إيريني Irene وافتدت مملكتها بسبعين ألف دينار تبعث بها إلى خزينة الخليفة في كل عام. ...