هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
ثلاث عشرة عاما هي تجربتي مع التدريس في مدرسة ابتدائية قد أنسى الكثير من أحداثها وقصصها .. إلا قصة (ياسر) !! ...
تقدم رجل لشركة مايكروسوفت للعمل بوظيفة - فراش - بعد إجراء المقابلة والاختبار ( تنظيف أرضية المكتب ) ، اخبره مدير التوظيف بأنة قد تمت الموافقة عليه وسيتم إرسال قائمة بالمهام وتاريخ المباشرة في العمل عبر البريد الإلكتروني. أجاب الرجل: ولكنني لا املك جهاز كمبيوتر ولا املك بريد إلكتروني!!!!! رد عليه المدير ( باستغراب ): من لا يملك بريد إلكترونيى فهو غير موجود أصلا ومن لا وجود له فلا يحق له العمل. ...
أما أن تعجب فتاة بفتاة أخرى ؛ لدرجة العشق والهيام , فذلك الأمر العجاب !!!وهل يحدث هذا نعم وكلنااا يعلم ذلك , وإليك بعض الأمثلة : ...
هذة القصة سمعتها من شريط للشيخ : محمد حسين يعقوب يقول : جاء شاب إلى صحفى فى الجريدة وقال له أُكتب قصتى قال الشاب: تعرفت على فتاة وحدث بيننا قصة حُب حتى غدرت بها وسلبت منها أغلى ما تملك قالت لى: الزواج ,قلت أنا لا أُفكر فى الزواج الآن وإن فكرت ليس منك قالت لي : حسبى الله ونعم الوكيل ...
لحظة فقط.. فلننتظر لم العجلة ؟ ما زال هناك بقية.. بقية من فرح. لو لم نتسرع ...
في أحد أيام الشتاء الباردة استيقظ زياد على نسمات باردة تسللت اليه من النافذة المتسرعة ...
لا هم إن الغرب اصبح شعلة من هولها أم الصواعق تفرق العلم يذكي نارها وتثيرها مدنية خراء لا تترفق ولقد حسبت العلم فينا نعمة ...
ما أن انتهت ساعات عطلته الأسبوعية في وظيفته اللعينة، حتى بكّر في الخروج من البيت بسرعة. أراد أن ينسى كل شيء. وكان يود أن يمر في السوق كالصاروخ خوفاً من نداءات "السيدا" صاحب البقالية. مضى وهو يتمتم "لا حول ولا قوة إلا بالله". ...
لم يخل بيت، في زمن من الأزمان، من فأر يتسلل إليه، خاصة إذا كان ذا شخصية قيادية، لا يهاب المجهول، فيقتحم المنازل من مصارفها أو ثقوب شبابيكها، ويكون من ورائه جيش عرمرم ذو ميمنة وميسرة، من المعجبين والمريدين وأصحاب الطموح والمتسلقين والباحثين عن المجد والحياة الفضلى الباذخة، ...
الجميع يتكلم عن حضارة الفراعنة العريقة التي يشهد لها العالم أجمع حيث أنها كانت أكث الحضارات العالم تحضراً في وقت كانت بقية الشعوب لازلت تبني بلدانها.. و كان الإيرلنديون لا يزالوا يقفطفون الفاكهة من على أغصان الشجر و يصطادون السمك من نهر الشانون ! على أي حال جميعنا يتكلم عن عبقرية الفراعنة الإستراتيجية و إبتكاراتهم العلمية و الفنية و إبداعتهم الإقتصادية لكن هل في مرة فكرنا في تراث هذا الشعب و قصصه؟ هل في مرة فكرنا في "الحواديت" التي تناقلتها الأجيال و ذُهل بها الأطفال؟ ...