اقتصاد الدولة National Economy: هو النظام الكلي الذي يتم تحته تبادل، انتاج، توزيع، استخدام و استهلاك ...
كثيرا ما تتردد على اسماعنا مصطلحات تجارية شائعه .. ومن اهمها مصطلح ( الجدوى الاقتصاديه ) !!! ...
يظن البعض أن الفوركس ماهو إلا عصا سحرية يمكنه ببساطة توجيه أوامره لها حتى تعود عليه بأرباح طائلة وه ...
يتطلب تحقيق الاستقرار المالي للنظامين النقدي والمصرفي في معظم الأحيان وبالذات في ظل الأزمات المالية، ...
معظم الدول الغنية بالموارد الطبيعيَّة الناضبة تعاني من تدنٍ في مستوى أداء اقتصادياتها وتفشى فيها مشك ...
سؤال : فضيلة الشيخ، انتشرت في الآونة الأخيرة شركات المتاجرة بالعملات عن طريق ما يعرف بالهامش ( المارجن)، فما رأيكم في هذه المعاملة؟ وما حكم شركات المارجن الإسلامية؟ ...
كتاي الدكتور يوسف الشبيلى عن الاسهم والمعاملات المعاصرة ...
إن في هذه الدنيا مصائب ورزايا ومحناً وبلايا، آلامٌ تضيق بها النفوس، ومزعجاتٌ تورث الخوف والجزع ... وحديث الساعة في بلادنا ، هو عن موجة أوجعت سوق أسهم بلادنا ، وأورثت الإضطرابات النفسية والصحية لدى مساهمينا ...فترى من كسدت تجارته بسبب الدخول في هذا السوق ... ...
أيها المسلمون : لقد جاءت هذه الشريعة الغراء بكل الخيرات والكمالات ، وحرمت جميع الأضرار والمفسدات ؛ فأباحت للناس الطيبات وحرمت عليهم الخبائث وشرعت لهم طرائق يطلبون بها المال الحلال والرزق المبارك فأباحت معاملات البيوع والشراء والإجارة والشركة وأنواع الحوالات والضمانات وغيرها من المعاملات وفق ضوابطٍ شرعية وآدابٍ مرعية ...
فإن المال عصب الحياة، وحفظه من مقاصد الشرع، والكل يجري وراءه؛ لأنه يسهل على الناس حياتهم ويوصلهم لكثير من رغباتهم، وقد كثرت التآليف في القديم والحديث في هذا المجال، ولكن كثيراً منها يحكي تجارب ونظريات اقتصادية مادية مع إهمال الأشياء غير ...
كتاب الدكتور يوسف الشبيلى ...
كتاب لفضيلة الشيخ عبد الرحمن الشثري كاتب عدل في المدينة المنورة ...
أسهم الشركات التي أنشئت لغرض مباح وتتعامل بالمحرم أحياناً ...
إن الأحداث التي تمر بالمسلم ينبغي أن تدفعه للاعتبار والاتعاظ، لا أن يكون ممن لا يعقلون شيئاً ولا يهتدون .ومن الدروس المستفادة مما وقع من نزول كبير في سوق الأسهم السعودية ...
لقد كان المال محترما في الشريعة ولا زال ، والله سبحانه يريد أن تُتناول الأموال بين العباد ليستفيدوا منها ، ولذلك لم يجعلْ الفيءَ في أيدي الأغنياءِ يوزعوه كيف ما شاءوا ، بل جعل له مصارفَ تُصرف فيه " ...