بالفيديو فنون عمل القهوة ...
البيوتي فيرجن كذبه لا تنطوي على أحد ولا حتى على الأبله ولا يحل مشكل البكاره. ياأخوات البيوتي فيرجن م ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
فالأسرة أولاً هي الدائرة الأولى من دوائر التنشئة الاجتماعية، وهي التي تغرس لدى الطفل المعايير التي يحكم من خلالها على ما يتلقاه فيما بعد من سائر المؤسسات في المجتمع، فهو حينما يغدو إلى المدرسة ينظر إلى أستاذه نظرةً من خلال ما تلقاه في البيت من تربية، وهو ...
الأمة بأبنائها وبناتها، بأجيالها البناءة المهيأة لنشر راية الإسلام خفاقة ودحر عدوان ملل الكفر والطغيان..إن بناء الأجيال هو الذخر الباقي لما بعد الـمـوت... وهو لذلك يستحق التشجيع والاهتمام أكثر من بناء القصور والمنازل من الحجارة والطين ...
أختي المعلمة.. إن العمل لهذا الدين من أشرف الواجبات فكيف إذا امتزجت بمهمة التعليم . من هذا المنطلق أردت مستعينة بالله أن أقدم لك بعض الأفكار والمقترحات لمن أرادت العمل الجاد والعزيمة الصادقة .. فلا تجعليها للقراءة ...
- فسح المجال أمام مشاركة النساء في وضع خطط الأعمال والمناشط الدعوية ، مثلاً جدول المحاضرات والدروس في الحي يُستشرنَ فيه ، ويطلب منهنّ وضع تصوّر مقترح للموضوعات التي ينبغي الحديث عنها ومعالجتها ...
أحببت أن آتيك عزيزتي بـ 10 أفكــار دعوية خــاصة فقط للفـتــاة المسلمة ( الأخت - الابنة - الزميلــة في العمــل - الصديقــة ) حتى تكونين بحق عزيزتي لبنة من لبنات المجتمع ...
المرأة صنو الرجل وشريكته في صنع الحياة، وهي المحضن الذي يترعرع فيه رجال الغد، ومنه تنبت فسيلة الأسرة الصالحة؛ فإليها وهي البنت والأخت، والأم..إليها أقدم هذه التوجيهات ...
جعل الله الإنسان خليفته في أرضه - رجلا كان أم امرأة - وهذه الخلافة تتطلب أن يعمل كل منهما لعمارة هذه الأرض، ويشارك في تنمية مجتمعه ووطنه، ويعتقد كثير من الناس أنه لكي تشارك المرأة في التنمية عليها ...
لأن المرأة طاقة عظيمة، وقوة كبيرة في الخير أو في الشر.. إن استغلت في الخير أصبحت محضناً يربي الأجيال ويخرّج الأبطال، فهي مدرسة إيمانية كما قال حافظ:الأم مدرسة إذا أعددتها *** أعددت شعباً طيب الأعراق ...
أختي الفاضلة يا من وفقك الله أن تكوني زوجة لأحد الدعاة، خطيبا كان، أو أستاذا، أو محتسباً أستأذنك في أن أضع أمامك هذه الخواطر ...
فيسرنا أن نلتقي بكن عبر هذا التقويم الذاتي الذي نرغب فيه من كلِّ أخت أن تُجيب عليه بصدق مع نفسها ، ثم ترى مواطن الخلل في سيرها إلى الله تعالى ، لتقوم بإصلاح ما يمكن إصلاحه قبل أن تقدم على الله تعالى في يومٍ لا تخفى فيه خافية ...