بالفيديو فنون عمل القهوة ...
البيوتي فيرجن كذبه لا تنطوي على أحد ولا حتى على الأبله ولا يحل مشكل البكاره. ياأخوات البيوتي فيرجن م ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
بعد ذلك أقول للأطفال : حقاً إنكم تعرفون الفرق بين الصحيح و غير الصحيح أليس كذلك ؟ {{ هنا نبدأ بالتحويل من المفاهيم البسيطة و غير الظاهرة للصدق و الكذب إلى المفهوم المباشر لهما }} هل تعلمون ماذا نسمي ما يقوله الشخص إذا كان كلامه غير صحيح ؟ إننا نسميه الكذب . بعد ذلك يقول المعلم للتلاميذ : الآن سأذكر أشيء أخرى و تقولون أنتم )) صدق : إذا كان الأمر صحيحاً ، كذب : إذا كان غير صحيح )) ، مثل ...
يجدر بالوالدين التوضيح لطفلهما أن كل ما يعطيه الله من نعم هو أمانة يجب حفظها، واستعمالها كما يجب. فالجسم أمانة ولا يترك للسهر والتعب بدون الحصول على قدر كاف من النوم والراحة، والوقت أمانة يجب أن يقضيه في القيام بما هو مفيد، ووالداه أمانة يجب طاعتهما واحترامهما سواء أمامهما أو بعيداً عنهما، والنقود التي يحصل عليها من مصروفه أمانة ينبغي إنفاقها بما ينفع، ومنزله الذي يعيش فيه أمانة لا يصح العبث بأثاثه وتخريب جدرانه... ...
وأنت أيضاً عزيزتي الأم لديك دور كبير يجب أن تنميه على أكمل وجه في تربية أولادك.. فهل فكرت أن تعدي طفلك لمنصب قيادي مستقبلاً؟ يجب ألا تتخلي عن تلك الفكرة وضعي في اعتبارك أن أطفال اليوم هم رجال الغد ووزراء ورؤساء المستقبل. ...
- إذا كان الطفل هادئاً فقط أثناء وجود الشخص الكبير قريباً جداً منه فضعي الطفل على مسافة قليلة فقط , وكلما تعود الطفل على ذلك حركيه وبالتدريج ليبعد أكثر , عندما يكون الطفل هادئاً ومسروراً أعتني به بصورة دورية وذلك بالذهاب إليه والربت عليه أو التحدث إليه . ...
يعترف المربون المسلمون بأهمية العقاب ويقرونه، وذلك لما له من دور في تعديل السلوك وتوجيهه على أن يستخدم عند الحاجة، مع مراعاة نوع العقوبة ومقدارها، فقد ثبت فيما نقل عن رسول الله r بسند صحيح أنه رأى أبا بكر t وهو يضرب غلاماً له، فتبسم ولم ينكر عليه، فضرب الولد عند الحاجة، لتأديبه وتربيته جائز ولكن يجب أن يعي الأب المسلم أن آخر العلاج الكي، فإن استخدام أسلوب العقاب البدني يجب أن يكون هو الوسيلة الأخيرة في العقاب، فإن تعود الطفل عليه، وألفه عند كل خطأ يقع فيه، فإنه لن يصبح له تأثير فيه بعد ذلك، إلى جانب أن وسائل العقاب الأخرى مثل الهجر والحرمان من المصروف وغيرهما من العقوبات النفسية لن تفلح معه بعد فشل العقاب البدني. ...
جاء الأمر في الشريعة الإسلامية على التيسير والتسهيل والمقاربة، دون التعسير والتشديد. قال الله تعالى: {يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ} [البقرة:185]، وقد جاءت السنة المطهرة مبينة لمقاصد الشريعة من التسهيل والتيسير، وذم التنطع والمشادة في العبادات التي هي أعظم الأعمال وأجلها وأحبها إلى الله U، قال عليه الصلاة والسلام: ...
التي كلف بها البشر كما قال تعالى: {إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا} [الأحزاب:72]، فهذه الأمانة لا يمكن أن يتحملها البالغ الراشد؛ إلا بعد أن يتدرب على تحمل المسؤوليات الصغرى، ويتدرج في تحملها من الأسهل إلى الصعب، لهذا كان دور الوالد هاماً في تدريب ولده على الثقة بنفسه، وتحمل الأعباء. ...
جاءت السنة المطهرة بمدح الحياء، والتأكيد عليه، والثناء على أهله، فقد روى البخاري رحمه الله في صحيحه أن رسول الله r مر على رجل يعظ أخاه في الحياء، فقال رسول الله r: ((دعه فإن الحياء من الإيمان)) ، وفي حديث آخر امتدحه عليه الصلاة والسلام، فقال: ((لكل دين خلق، وخلق الإسلام الحياء))، وهذا المدح دليل على أن الاتصاف بهذا الخلق أمر محبوب، ومندوب إليه، كما أن من تجرد من هذا الخلق ليس معه من الإنسانية إلا اللحم والدم وصورتهما الظاهرة، كما أنه "ليس معه من الخير شيء، ولولا هذا الخلق لم يُقر الضيف، ولم يُوف بالوعد، ولم تؤد أمانة ...
وليس من الضروري المسارعة إلى أخذ الولد إلى الطبيب عند حدوث أعراض مرض ما، بل إن استعمال الأب للأدوية المفردة دون المركبة لمعالجة الولد هو السنة التي كان عليها رسول الله r، وهذا إذا كان للأب خبرة في هذا المجال، ((وقد اتفق الأطباء على أنه متى أمكن التداوي بالغذاء لا يعدل إلى الدواء؛ ومتى أمكن بالبسيط لا يعدل إلى المركب. قالوا: وكل داء قدر على دفعه بالأغذية والحمية لم يحاول دفعه بالأدوية)). والأطباء المعاصرون يميلون في العادة إلى الأدوية المركبة المصنعة، وهذه تضر بالبدن، إذا لم تكن موافقة للداء، أو كانت كميتها أكبر من المحتاج إليه. والأب يختار من الأطباء من لديه خبرة بالأدوية غير المركبة، بالإضافة إلى العلم الحديث في الطب وسياسة البدن، فإن اجتماع هذين العلمين، وتقديم أحدهما على الآخرعند معالجة المرضى، له بإذن الله الأثر في سرعة الشفاء وذهاب الداء ...
ومن أهم هذه الآداب تعويد الولد على حب الاستتار عن أعين الناس، وهذا يبدأ معه من سن مبكرة جدا، ويكون بأمر الأهل بعدم إظهار عورته أمام الناس، حتى ولو كان لتنظيفه وهو رضيع، ليعود على هذا الأدب من صغره، كما أن كشف عورة الصغير ليس بالأمر المستح ...