مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
وإنَّ مما أنعم الله به على سماحة الوالد : أن جعل من أبنائه حفظةً لكتاب الله العظيم وهذه النعمة التي سأتكلم لكم عنها ، والتي أرجو الله سبحانه وتعالى أن ننتفع بها ، وأن تكون تربيته لأبنائه قدوة لنا ولكل أسرةٍ مسلمة . ...
سبحان الله العلي العظيم، والحمد لله رب العالمين ، حمداً يليق بكماله وجلاله، حمداً يُوازي نعمته علينا بالإسلام العظيم ، و يُكافىء مَنِّهِ علينا بالقرآن الكريم ...والصلاة والسلام على خير المُرسلين، النبي الأُمِّي، الصادق الأمين ، الذي تلقى القرآن من لَدُن حكيم عليم ، فبلَّغَهُ وتحمل من أجل ذلك ما تحمَّل حتى أوصله إلينا ، فصِرنا- بفضل الله - مسلمين ، وبعد. ...
الأم: أنت! ألا ترد على .. أتريد أن تنام بلا صلاة؟ .. أتريد أن تدخل نار جهنم؟ .. هيا اذهب صلِّ العشاء حالاً. وائل: أنا متعب يا أمي .. دقائق وأصلي. ...
أختي الكريمة إن أطفالك أمانة بين يديك وضعها الله عز وجل عندك وأنت المسؤوله عنهم حين تقفين بين يديه عز وجل فعليك غاليتي أنه تعطيهم حقهم ولا تتواني عنهم ........... {الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً }الكهف46 فهم نعمة أنعم الله بها علينا وعلينا أن ونؤدي حق الشكر في هذه النعمة بأن نحسن الاعتناء تربيتهم . ...
من الجميل أن تجتمع العائلة أسبوعياً وتختار ( شخصية الأسبوع ) على أن تكون مرة من الصحابة الذكور ومرة من الإناث وتختار بعض القصص المذكورة عنهم ، ويتفق أفراد العائلة على تمثل هذه الأخلاق ، مثلاً: كان الصحابي الجليل عبد الرحمن بن عوف – رضي الله عنه – كثير الصلة للأرحام والسعي على الأرملة والمسكين .. فيصبح هذا شعار الأسبوع ( السعي على الأرملة والمسكين) . ...
واكتفيت هناك بسرد التجارب لتعبر عن نفسها.. أما هنا فيسرني أن أقدم عبق تلك التجارب وخلاصتها ممزوجة بالورد والريحان. ولا يفوتني أن أنبه القارىء بأنه عند ذكر كلمة(ولدك- أولادك) فإني أقصد بها الذكور والإناث) كذلك أقصد بها الصغار أحياناً والكبار أحياناً فلا تنسى ذلك والآن لنبدأ.. ...
قد يتبادر إلى الأذهان من هذا العنوان أن المراد هو ذلك التسلط البغيض من أحد الزوجين على الآخر.. أو تسلط أحدهما أو كلاهما على الأولاد.. وهو – بحق - لون من الرق النفسي يجعل أهل البيت كالأرقاء بين يدي سيدهم.. لكن ليس هذا المراد..! ...
ما أحوجنا اليوم إلى التسامح والتواد والتعاطف والإيثار وكذا إلى الجدية في تعاملاتنا في الحياة ، وتلك صفات دعا إليها ديننا الحنيف وسادت بها أمة الإسلام في عصورها الغابرة ، وبالتالي تقهقرت أمتنا وسقطت إلى الحضيض في زماننا هذا بسبب بعدنا عن تلك الصفات المثالية ...
ان القارئ للتاريخ الإسلامي ليعجب أشد العجب من حرص السلف رضوان الله عليهم في تربية أبناءهم تربية دينية حقه, يتخللها قدر كبير من سعة البال والحلم والأناة , متطلعة نفوسهم , ومشرئبة أعناقهم .. لإنشاء جيل إسلامي بكل المقاييس! فان نظرنا إلى العبادة فقد حرصوا على غرسها في النفوس منذ صغرها, فكانوا كما قيل : اغمس العود ما دام رطباً! ...
فأبدأ مستعيناً بالله جل وعلا ، بقوله تبارك وتعالى في كتابه العزيز : ** وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ } ، وإنه بفضل الله ونعمته علينا أن يسَّر لنا فضيلة شيخنا الوالد : إحسان بن محمد بن عايش العتيبي – حفظه الله ورعاه – والداً كريماً ، ومربياً فاضلاً ، وأستاذاً كبيراً .. ، جعل في تربية أبنائه وإصلاحهم جزءًا كبيرًا من الهم الذي يحمله في حياته ، نحسبه والله حسيبه ولا نزكي على الله أحداً .. فلله الحمد والشكر ...