مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
من أخطر الشبهات المثارة ضد الإسلام هي مسألة الدماء وتحديداً موقف رسول الله صلى الله عليه وسلم منها. حيث أن الحرب على الإسلام تدور أساساً على الموقف الشخصي للرسول صلى الله عليه وسلم من الدماء. ...
كلا، أبشر، فوالله لا يخزيك الله أبدا؛ إنك لتصل الرحم، وتصدق الحديث، وتحمل الكل، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق". بهذه الكلمات العظيمة تثبت أم المؤمنين خديجة قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم لما حدثها بشأن المَلك الذي نزل عليه بغار حراء، حيث قال لها معبرًا عن خشيته: "لقد خشيتُ على نفسي". ...
ليس هناك دين في العالم يسعى لتحقيق العدالة مثل الإسلام، وليس هناك شخصية تحلت بأحسن الصفات وأجود السمات وأرفع الخلال مثل شخصية النبي صلى الله عليه وآله وسلم.ومع كل ذلك، فإن الإسلام هو الدين الأكثر تلقيًا للهجوم من كل صوب وناحية، من الداخل والخارج، وليس هناك شخصية تعرضت للهجوم بغير حق مثل شخصية النبي صلى الله عليه وآله وسلم. ويأتي في السياق نفسه هجوم البابا (بينديكيت) السادس عشر ...
بعث الله نبينا محمدًا صلى الله عليه وسلم ليخرج الناس من الظلمات إلى النور، وحدَّد وظيفته بقوله سبحانه في آيات متعدِّدة، منها: "هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ" [الجمعة: 2]. ...
تأتي الرسوم الاخيرة و الاعتداءات المتتالية على رسول الله كمنحة سخية جديدة لأمة الإسلام؛ فمازالت هذه الإعتدائات البائسة وأمثالها توقظ من المسلمين مشاعر يجاهد الدعاة سنين كثيرة لإحيائها وإعادة الروح لها ...
إن أول ركن من أركان الإسلام العظيمة: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله . وتحقيق الشطر من الشهادتين وهو شهادة أن محمداً رسول الله تتم من خلال الأمور التالية :أولاً : تصديق النبي صلى الله عليه وسلم في كل ما أخبر به ، وأوله : أنه رسول الله ومبعوثه إلى الجن والأنس كافة لتبليغ وحيه تعالى بالقرآن والسنة المتضمنين لدين الإسلام الذي لا يقبل الله تعالى ديناً سواه ...
مازالت المكاسب تتوالى في أعقاب العدوان الطائش على خاتم المرسلين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم..!ومازالت بيوت الأمة تخرج خيرها الكامن في مظاهرات حب وولاء لم يسبق لها نظير..! الصغير والكبير.. الصالح وذو التقصير.. من نساء ورجال.. وشباب وأطفال. فلله الحمد على ما أثلج به صدور المؤمنين وأحيا به آمال القلوب في بعث الأمة من غفلتها، وائتلافها على الدفاع عن مقدساتها ...
من صور النصرة في هذه المحنة التي تحولت إلى منحة وغيظ في قلب كل شانئ لرسول الهدى صلى الله عليه وسلم: نشرُ سنته وسيرته؛ فليبدأ كل منا بنفسه وبيته، وليحرص الآباء والأمهات على تحفيظ الصغار بعض الأحاديث التي تناسب أعمارهم مع القرآن الكريم، وتعليمهم مكانتها العظيمة وأنها من الوحي (ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه). ...
سيروي التاريخ لكل ذي عينين أن دولة اسمها "الدانمارك" أساءت لرسول الإسلام، ثم أبت الاعتذار وآثرت عليه الاستكبار! وسيعلم ناشئة المسلمين وشباب الغد وأمل الأمة القادم أن دولاً كثيرة ركبت الموجة وأيّدت حرية الإساءة للرسل والأديان. لن يتعب الجيل القادم إذن كثيرا في معرفة العدو من الصديق، ولن تنطلي عليه الألفاظ المموهة والدعاوى المتناقضة، فجزى الله الشدائد عنا خيراً؛ وفّرت علينا جهوداً كثيرة كنا نحتاج إليها في الدعوة والتربية! ...
الحمد لله على ما جنته أمة الإسلام جرّاء التطاول السافر على خاتم المرسلين ورحمة الله للعالمين؛ صحوة عظيمة في مشاعر الغيرة على الدين، وثورة ضد المعتدين على الصادق الأمين. فكم من غافل أفاق من غفلته، وكم من ألسنة وأقلام لهجت بنصرته، وكم من دروس حية في حبه وتوقيره أحيت قلوباً كانت بحاجة إلى هزة قوية لتستفيق؛ وتشتاق بصدق إلى شربة من الكوثر، وتتعلّم فقه مراغمة الشانئ الأبتر! ...