مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
إن للأسرة دور كبير في تربية الأولاد فكيف وإذا كانت هذه الأسرة والعياذ بالله هي التي تعين على طاعة الشيطان وطريق الضلال والغواية. ...
معقول أن أموت ... غير معقول .. إني مازلت صغيره على الموت ..أنا في الرابعه والعشرين فقط لاشك أنني أحلم .. أكيد سوف سيأتي الطبيب الآن .. أكيد سوف يأتي.. أريد كأسا من الماء لقد جف ريقي .. لماذا لايرد علي أحد ؟ أبي .. أمي .. لماذا لا يسمعني أحد..؟ ...
أخذها التفكير بما آلت اليه حياتها من سوء خاصة اجواء المنزل والوضع الاجتماعي الرديء ....خرق مسامعها صوت معلمتها الحاد والقاسي. ...
حدث في احدى مدارس الثانويه للبنات موقف محزن .. بدايه الموضوع انها فتاه في العشرين من عمرها ..مجده في دراستها .. ومتفوقه ... في بدايه الامر .. كانت هناك فراشه لهذه المدرسه ... وكانت سيئه الاخلاق .. كانت عيناها تنطق بالشر والفساد .... حيث كان عمرها 48 عاما .... وكان لها عده معارف من جنس الرجال .. حيث اتفقت مع احدى الشباب على ان تقدم له ولرفاقه احدى بنات المدرسه ... وذلك مقابل 1000 ريال ...
تدرس في إحدى الجامعات في دوله خليجيه ...
في إحدى الليالي جلست سيدة في المطار لعدة ساعات في انتظار رحلة لها. ...
وهذه قصة انقلها اليكم وهيه ليست من تاليف مؤلف او من نسج خيال راوي انما هيه قصة واقعية حدثت لاحدى الفتيات في احد المدارس وهي بقاعة الاختبار ولقد نقلت وقائع هذه القصة المؤثرة احدى المعلمات اللتي كانت حاضرة لتلك القصة والقصة تقول : ...
قصه حقيقيه حصلت احداثها في الرياض ولأن صاحبة القصة أقسمت على كل من يسمعها ان ينشرها للفائده فتقول لقد كنت فتاه مستهتره اصبغ شعري بالاصباغ الملونه كل فتره وعلى الموضه واضع المناكيرولااكاد ازيلها الا لتغيير اضع عبايتي على كتفي اريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وما صغر,وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده , ...
راشـد المـاجـد !!! يقتـل فـتاة مـراهقـهـ ؟ المكان : المنطقه الشرقية وبالتحديد في احدى محافظاتها..سيارة الاسعاف أمام أحدى العمارات تنقل فتاة سقطت من بلكونة الدور الثاني . وهي بين الحياة والموت لتتوجه الى المستشفى ويرافقها والد الفتاة ...
كانت الامور تسير بشكل طبيعي داخل منزل العامل البسيط الذي يسير على عكازين كان سعيدا بزوجته وابنائه الاربعه .ومع مضي قطار العمر صدمه الزمن واصبح ضعيفا واستهلكت تربية الابناء كل ثروته فعجز عن تلبية طلباتهم وبدأت الخلافات تعرف طريقها الى ذلك البيت الهادىء واصبحت الام دائمة الشجار معه وفي احد الشجارات المعتاده ضربها بالعكاز .مما اثار غضبها فجمعت ابنائها حتى ينظروا في امر الزوج الذي اصبح عالة عليهم واصدروا قرارهم بنفيه خارج المنزل خرج الاب منكسرا ...