مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
بعد عامين فقط من دخولها ( الوسط الفني ) هجرت المسرح والتمثيل، وعادت إلى الله عز وجل نورية سليمان .. خريجة قسم الإعلام عام 1989م .. قد عملت في تلفزيون دبي عام ( 1990- 1991 ) .تقول في بداية حديثها : ...
بعد أن عرفتني من أكون وما اسمي أدركت ُ الكثيَر من الحقائق، أدركتُ أن ذلكَالرجلَ الذي يتظاهر بالابتسام دائماً هو أبي، وأن تلك العجوز الطيّبة التي تلونتجبهتها القديمة بألوان خريفية هي (أمي الثانية) وجدتكَ دائماً بجانبي،ترافقني ...
بدأت رباب يومها الرتيب تكنس وتجلي صحون الإفطار وتشطف الدرج، تغسل وتكوي، هذا بالإضافة إلى أنها يجب أن تجهز الطعام قبل حلول الواحدة ظهراً بتوقيت أم أحمد، وإلا اضطرت لسماع محاضرة لها أول وليس لها آخر في النشاط وكيف كانت النساء أيام زمان. ...
نَشَأتْ في أرض المليون شهيد ... ونتيجة لتربية خاطئة ؛ انحرفتْ عن الصراط السوي ، فتلقفتها امرأة يهودية لترسلها إلى باريس وتصنع منها راقصة (!! )) .سمها خديجة المداح ، وعرفها رواد الفسق والضلال بـ ( هدى !! الجزائرية ) . تقول خديجة : ولدت في منطقة الشلف ، في أسرة متدينة ، لكن أحد أفرادها – سامحه الله وغفر له – كان متشدداً لدرجة الغلو ، فعند ما كنت طفلة كان يؤثر ضربي المبرح بدلاً من تعليمي أصول ديني الحنيف ، وحدث أن طُلِّقتْ والدتي فتفكك شمل الأسرة ، وهربتُ من البيت ، ومن هنا كانت البداية ...
نصحني صديقي ورائحة التدخين تفوح من فيه بألا أستسلم لمشاكل الحياة وأن أفعل أي شيء لمواجهتها . فكرت كثيراً بكلامهواقتراحاته فلم أجد شيئاً أفعله مع هذه الحياة الماكرة سوى الصراخ بأعلى صوتي فخرججارنا حسين من بيته وأمرني بالهدوء وهددني بالإتصال بالشرطة إذا لم أفعل ...
كانت محامية شهيرة .. وفجأة اعتزلت المحاماة وارتدت الحجاب ، وتحولت إلى داعية تتردد على المساجد لإلقاء دروس الوعظ والإرشاد على بنات جنسها .كشفت سر هذا التحول فقالت : في أثناء تأديتي للعمرة وجدت نفسي أبكي ، وكلما بكيت أحسست بنقاء وشفافية ، وفي لحظات قررت اعتزال .وبعد أن حاكمت نفسي ؛ وجدت كل ذرة في كياني تؤيد ذلك القرار ، وحين عدت إلى بيتي تخلصت من جميع الملابس التي لا تتفق مع الزي الإسلامي وارتديت ...
أوقظني الصباح بأشعته الشقراء , فتثاءبت ُ له محاولاً تبرير كسلي وتخليَّ عما تبقى من نومي ...
أنا طالبة في المرحلة الثانوية ، أعيش في دولة الإمارات العربية ولها معزة خاصة عندي ، ففي هذا البلد اختار الله لي طريق الهداية . منذ قدومي إلى هذه البلد الشيق وأنا قد عقدت حلفاً مع حضرة الأستاذ الموقر !! ( التلفزيون ) ... كنت لا أفارقه لحظة .. لا أترك مسلسلاً ولا برنامج أطفال ولا أغنية ولا تمثيلية إلا وأشاهدها ، فإذا ما جاء برنامج ثقافي أو ديني فسرعان ما أغلق الجهاز ، فتسألني أختي : لِمَ فعلتِ ذلك ؟! فأجيبها بخبث محتجة بكثرة الواجبات المدرسية والمنزلية ، فتقول لي : الآن تذكرتِ الواجبات !! أين كنت عند مشاهدتك لتلك المسلسلات والأغاني والبرامج التافهة ؟! فلا أرد عليها . ...
أمي تعتبر أن ولدها إن أصبح دكتوراً أو مهندساً أو أي شيء آخر قد الدنيا هو بمثابة نهاية عالم أحلامها وبين قريناتها خصوصاً أم أحمد التي أصبح ابنها ضابطاً قد الدنيا هو الآخر, وأبي لا فرق عنده إن أصبحت دكتوراً أو تاجرعجول أو بائع بطاطا المهم مهنة تجلب النقود. ...
لم تعرف ليلى كتّاب القرية كسائر الأطفال ،فلقد كانت بنت كبير الملّاك ، وكان أبوها يعتبرها ( ياسمينة البيت ) ، فكانت تنظر إلى القرية وأطفالها من برج عاجي وقد أقامت بينها وبينهم حاجزاً نفسياً رهيباً تبدو مظاهره في سور قصرها العالي ، وطبعها المتعالي .. استأجر لها والدها مدرِّسة تعلِّمها اللغة الأجنبية ، أما أزياء ملابسها فقد كانت تأتي خصيصاً من ( بيير كاردن ) و ( كرستيان ديور ) .. وفي مدرسة ( سان جورج ) كان محضِنها الأول . ...