مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
قال النووي في المجموع: " و عن ابن عباس (انه سئل عن رجل وقع على أهله وهى بمنى قبل أن يفيض فأمره أن ينحر بدنة) رواه مالك في الموطأ باسناد صحيح وعن ابن عباس أيضا في رجل وقع على امرأته وهو محرم قال (اقضيا نسككما وارجعا إلى بلد كما فإذا كان عام قابل فاخرجا حاجين ...
ومن اليسر والسهولة المتمثلة في الحج اليسر والسهولة في المناسك، فقد جاءت الشريعة بتخيير الحاج بين أن ينوي الحج على وفق ثلاثة أنساك، ولم تلزمه بنسك واحد، بل تركت الشريعة الخيار لمن وصل إلى الميقات في أشهر الحج-شوال، وذو القعدة, والعشر الأول من ذي الحجة-, وهو يريد الحج من عامه أن يحرم بأي نسك شاء ...
- ثم ينزل إلى مكة ويطوف طواف الإفاضة: وهو طواف الحج بالنسبة للمتمتع والمفرد، وبالنسبة للقارن طواف حج وعمرة. وهذا الطواف ركن من أركان الحج. ويمكن أن يؤخره ويجمعه مع طواف الوداع إن شق عليه. لكن تعجيله أفضل وموافقه للسنة. ...
فإذا أتم نسكه فرمى وحلق وطاف وسعى فقد تحلل التحلل الثاني وحل له كل شيء حرم عليه بالإحرام حتى النساء. ...
ميقات أهل المدينة ذو الحُليفة: بضم الحاء وفتح اللام تصغير الحلفاء، وهو نبت معروف ينبت بتلك المنطقة، وتسمى الآن "آبار علي"، ويكاد عمران المدينة المنورة الآن يصل إليها، وتبلغ المسافة من ضفة وادي الحليفة إلى المسجد النبوي ثلاثة عشر كيلاً، ومن تلك الضفة إلى مكة المكرمة عن طريق وادي الجموم أربعمائة وثمانية وعشرين كيلاً، والحُليفة ميقات أهل المدينة، ومن أتى عن طريقهم. ...
ومن اللين في الحج أيضاً التزام الحاج كظم الغيظ، وترك الجدال، والسعي لأن تكون النفس متسامحة رفيقة بكل شيء: بالبشر وغيرهم، وهنا نعرف الدافع الذي من أجله قال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب رضي الله عنه: ...
وقال ابن عثيمين رحمه الله: "طواف النساء مع الرجال لا بأس به، ولا يمكن منعه خصوصاً في أوقاتنا هذه؛ لأن كل امرأة مع محرمها، ولو مُنع النساء من الاختلاط مع الرجال لضاعت النساء، وحصل من الشر أكثر، ...
ونحن نعيش في وسط ذلك الزحام الذي جاء من كل فج عميق، ونرى ذلك الجمع العجيب الذي يذكرنا بيوم الدين، نتذاكر ما ينبغي أن يكون عليه الحاج وما يحسن أن يتحلى به من خلق العون والمساعدة لإخوانه الحجاج. ...
فمن غضّ بصره عن الحرام عوَّضه الله بخير من ذلك الحرام، إذ يطلق الله نور بصيرته وقلبه ليرى به ما لم يره من أطلق بصره في المحارم، وهذا أمر يشعر به الإنسان من نفسه، فإن القلب مثل المرآة، والذنوب كالصدأ فيها, أو هو كالثوب الأبيض، والذنوب كالأوساخ, فإذا خلصت المرآة من الصدأ ظهرت فيها صور الحقائق كما هي, وإذا صدأت لم تظهر فيها الصور كما ينبغي، فيكون علمه وكلامه من باب الخوض والظنون. ...
فإن الحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام، وقد قُيِّدَ هذا الركن العظيم بالاستطاعة، فإذا ما وُجد هذا الشرط وجب على المسلم الحج، وحيث انتفى هذا الشرط سقط الوجوب عنه ...