مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
عذراء أرتجلت بمعاني الكلمات وسطرت أنفاسها إلينا حروف حروف كتبت بمداد من دماء دماء نزفت من جرحٍ بليغ ...
إبنــى العزيــز عندما يحل اليوم الذى سترانى فيه عجوزاً ................ أرجو أن تتحلى بالصبر وتحاول فهمى إذا إتسخت ثيابى أثناء تناولى الطعام .... ...
تتبعثر الأوراق أمامي تحاصرني من كل جهة تتسابق الحروف نحو ذهني البناء البصري عناصر بصرية أساسية نقطة خط مستوٍ حجم عناصر بصرية متغيرة العدد الحجم الموضع اللون الشكل كلمات احتلت تفكيري ...
لفت انتباهي إلى هذا الموضوع أحد الإخوة القراء من خلال سؤال عن سر مجيء كلمة (ثعبان) تارة وكلمة (حية) تارة أخرى وذلك في سياق قصة سيدنا موسى عليه السلام. وقد يظن بعض القراء أن المعنى واحد، وأن هذا الأمر من باب التنويع وشد انتباه القارئ فقط.... ...
رجل فقير تزوج من امرأة وأنجبا طفلا , فقرر الرجلالسفرلطلب العيش , فاتفق مع امرأته على عشرين عاما من السفر , وإذا زادوا يوماواحدا فأن المرأة حرة طليقة تفعل ما تشاء ... واوعدته زوجته بذلك وسافر وترك امرأتهوولده الذي لم يبلغ شهرا واحداسافر إلى إحدى البلدان ...
في هذه القصة نعيش مع بعض الحقائق العلمية نتعلم منها، ونستيقن أن الإسلام هو الدين الحق، لنقرأ ونحمد الله تعالى على نعمة الإسلام..... ...
ورود القصص في القرآن الكريم تقول الروايات التي تصف المناظرة بين النبي ص ووفد نجران اليمن إن هذا القصص الذي ورد في هذه السورة عن مولد عيسى عليه السلام ومولد أمه مريم ومولد يحيى وبقية القصص جاء ردا على ما أراد الوفد إطلاقه من الشبهات ; وهو يستند إلى ما جاء في القرآن عن عيسى عليه السلام بأنه كلمة الله إلى مريم وروح منه ; وأنهم كذلك سألوا عن أمور لم ترد في سورة مريم وطلبوا الجواب عنها وقد يكون هذا صحيحا ولكن ورود هذا القصص في هذه السورة على هذا النحو يمضي مع طريقة القرآن العامة في إيراد القصص لتقرير حقائق معينة يريد إيضاحها وغالبا ما تكون هذه الحقائق هي موضوع السورة التي يرد فيها القصص ; فيساق القصص بالقدر وبالأسلوب الذي يركز هذه الحقائق ويبرزها ويحييها فما من ...
حكمة ورود قصة بني إسرائيل في القرآن ندرك قيمة هذا الدرس وما يتضمنه من تجارب الجماعات السابقة والأمم الغابرة حين نستحضر في أنفسنا أن القرآن هو كتاب هذه الأمة الحي ; ورائدها الناصح ; وأنه هو مدرستها التي تلقت فيها دروس حياتها وأن الله سبحانه كان يربي به الجماعة المسلمة الأولى التي قسم لها إقامة منهجه الرباني في الأرض وناط بها هذا الدور العظيم بعد أن أعدها له بهذا القرآن الكريم ...
ابتداء من هذا المقطع في السورة يواجه السياق بني إسرائيل ، وأولئك الذين واجهوا الدعوة في المدينة مواجهة نكرة ؛ وقاوموها مقاومة خفية وظاهرة ؛ وكادوا لها كيدا موصولا ، لم يفتر لحظة منذ أن ظهر الإسلام بالمدينة ؛ وتبين لهم أنه في طريقه إلى الهيمنة على مقاليدها ، وعزلهم من القيادة الأدبية والاقتصادية التي كانت لهم ، مذ وحد الأوس والخزرج ، وسد الثغرات التي كانت تنفذ منها يهود ، وشرع لهم منهجا مستقلا ، يقوم على أساس الكتاب الجديد . . هذه المعركة التي شنها اليهود على الإسلام والمسلمين منذ ذلك التاريخ البعيد ثم لم يخب أوارها حتى اللحظة الحاضرة ، بنفس الوسائل ، ونفس الأساليب ، لا يتغير إلا شكلها ؛ أما حقيقتها فباقية ، وأما طبيعتها فواحدة ، وذلك على الرغم من أن العالم كله كان يطاردهم من جهة إلى جهة ، ومن قرن إلى قرن ، فلا يجدون لهم صدرا حنونا إلا في العالم الإسلامي المفتوح ، الذي ينكر الاضطهادات الدينية والعنصرية ، ويفتح أبوابه لكل مسالم لا يؤذي الإسلام ولا يكيد للمسلمين ! ...
يرد القصص في القرآن في مواضع ومناسبات . وهذه المناسبات التي يساق القصص من أجلها هي التي تحدد مساق القصة ، والحلقة التي تعرض منها ، والصورة التي تأتي عليها ، والطريقة التي تؤدى بها . تنسيقا للجو الروحي والفكري والفني الذي تعرض فيه . وبذلك تؤدي دورها الموضوعي ، وتحقق غايتها النفسية ، وتلقي إيقاعها المطلوب . ...